يبدو أن سوق المعادن إستقرت أخيراً وتحديداً الذهب على سعر 1338 دولار للأونصة للأسبوع الثاني على التوالي .
مع قرب إنتهاء الحرب العالمية الثانية وقرار الولايات المتحدة الأميركية الدخول والحسم النهائي لمصلحة الحلفاء ، كان لا بدّ للأميركيين أن يحصلوا على مكاسب ماليا ونقديا.
سجّل مؤشر البطالة الأميركي في شهر يوليو تحسّناً بارزاً فقد إستطاعت السوق الأميركية أن تخلق حوالي 180 ألف وظيفة جديدة .
.توقع المحللون تراجعا لقيمة الذهب الا أنّ الوقائع أشارت الى انّ قيمته في خط تصاعدي
سجّلت الولايات المتحدة الأميركية في الربعين الأخيرين نمواً متواضعاً لم يتخطى 1.2% بحسب تقارير غرفة التجارة والإقتصاد الأميركية .
برزت مجموعة من القرارات الحاسمة التي ارتأت بعض الدول المنضوية تحت لواء ج9 اتخاذها تفادياً لحصول المحظور وبدء الإنهيارات العامة.
برزت في الآونة الأخيرة مؤشرات واضحة عن عودة الذهب إلى قيمته السوقية الحدية ما يبشِّر بالتفاؤل.
ارتفع مؤشر الإستهلاك لدى الأميركيين في شهر أبريل مسجلا منحى تصاعدياً بنسبة 1% عن الشهر السابق و6% عن العام المنصرم.
حدّت مكاسب البورصة الأميركية لهذا الأسبوع من إنطلاقة الذهب التي عرفها في الأشهر الثلاثة الماضية.
أفكار عديدة يتم تداولها داخل البنك الفدرالي الأميركي لما ستؤول اليه الأوضاع المالية في الولايات المتحدة الأميركية.
بعد الحرب العالمية الثانية كوفئت أميركا من قبل الحلفاء بأن أعطيت إمتياز أن يكون الدولار المرجعية الأولى لتقييم السلع الإستراتيجية.
أقفل العام 2015 على تغيرات جذرية في أسواق رأس المال والسلع ، فقد فقدت معظم السلع الإستراتيجية ما يقارب نصف قيمتها السوقية.
سجّل الميزان التجاري الأمريكي عجزاً في الربع الرابع قدّر ب 484 مليار دولار وهو الأعلى منذ العام 2008.
تعدّ اليوم الولايات المتحدة الأميركية القوة الأبرز اقتصاديا وسياسيا وعسكريا ولكن لماذا ينوء المواطن الاميركي تحت الديون؟
عاود المعدن الأصفر نشاطه ليسجّل إرتفاعاً ملحوظاً بنسبة 3.5% مدعوماً بالأداء الإيجابي للبورصات الأميركية.
. علّق مهندسون أماكن التخييم وسط جبال الشارقة من أجل ملاذ مليء بالمغامرات
أجمل المشاعر ما يكون باقتناء ساعة رولكس.
مع حلول فصل الصيف تكثر عروض اليخوت الحديثة والفاخرة والصديقة للبيئة.