يعود الذهب من جديد ليسجّل رقم 1270 دولار للأونصة الواحدة في ظلّ تخوّف المستثمرين والمودعين.
فرض الذهب نفسه في الآونة الأخيرة كقوة إحتياطية إستراتيجية لا رجوع عنها ، وأزاح الشبهات عن متانة سعره في السوق .
سجل الذهب البارحة أعلى رقمٍ له منذ شهرٍ تقريباً مع 1277 دولار للأونصة أي 41.2 دولار لكل جرام ، ما ينبئ بتطور مستقبلي غير مسبوق في سوق المعادن..
عادت المضاربة المالية على الذهب لتبلغ أوجها هذا الأسبوع فقد سجّل المعدن الثمين 1267 دولار للأونصة وهو رقم أعاد خلط الأوراق.
طرحت دار Montblanc مجموعة جديدة من الأقلام تحوّل الكتابة إلى عالم من الرفاهية الذهبيّة.
برزت في الآونة الأخيرة مؤشرات واضحة عن عودة الذهب إلى قيمته السوقية الحدية ما يبشِّر بالتفاؤل.
بعد أسبوعين من الأداء المتواضع في البورصات العالمية ، يعود الذهب بزخم شبيه بالذي حققه مع بداية العام .
شهدت سوق المعادن تراجعاً ملموساً في الأسبوع الأخير ، مع إنخفاض سعر أونصة الذهب بحوالي ثمانين دولار .
حدّت مكاسب البورصة الأميركية لهذا الأسبوع من إنطلاقة الذهب التي عرفها في الأشهر الثلاثة الماضية.
يعود الذهب ليستقر من جديد على رقم 54 دولار للأونصة ، معدل عايشناه لمدة أسبوع ما يوحي بتغير قريب يحمل في طياته عناصر للمفاجأة.
هو السلعة التي احتار بها الخبراء والمستثمرون، هي وريثة الأمراء والملوك واليوم حامية الإستقرار النقدي في العالم.
عاد الذهب ليحقق مكاسب إضافية بعد أسبوع من التراخي هبط معه المعدن الأصفر إلى 1264 دولار للاونصة .
تمرّ سوق المعادن العالمية بأبهى أداءٍ لها في الوقت الراهن ، فما من مستثمر أو خبير إقتصادي إلا وإعتمد المعدن الأصفر كأولوية .
صار الذهب وبدون منازع نجم العام مع مكاسب تخطّت ال35% منذ ديسمبر 2015 ، ما يترك تساؤلات عديدة حول أداء العملات العالمية.
عاد المعدن الأصفر ليفرض قوته في السوق وبقوة هذه المرة ، فقد حقق مكاسب تجاوزت ال38% في عامٍ واحد.
أقِم في وطنٍ ينعم باقتصادٍ مزدهر وبين شعبٍ طموح
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل