ألفا روميو Giulia إلى السّعوديّة

الجمعة 07 تموز 2017

ألفا روميو Giulia  إلى السّعوديّة

 

انطلقت ألفا روميو الGiulia   الجديدة الرّائعة، التي تدمج بين الإرث، السّرعة والجمال، في المملكة العربيّة السّعوديّة.


وتقدّم Giulia  أعلى مستوى من تجسيد روعة الستايل الإيطالي في عالم السيّارات، واستقدمتها شركة United Motors Company(UMC)  إلى المملكة، وهي المستوردة الحصريّة فيها لسيّارات ألفا روميو، كرايزلر، دودج، فيات، فيات بروفيشونال، جيب ورام.

 

ونذكّر بأنّ شركة ألفا روميو الإيطاليّة تأسّست عام 1910 في ميلانو، وهي منخرطة في عالم سباق السيّارات منذ العام 1911، وحقّقت منذ حينها العديد من النجاحات في مختلف فئات التسابق. ومع كلّ نجاحٍ ونموّ، ازدادت محبّة النّاس للعلامة التجاريّة وتضاعف احترامهم لها.

 

وعام 1962، أطلقت ألفا روميو أوّل سيّارة Giulia، وهي من نوع سيدان، وكانت تجمع بين المحرّك القويّ الضّخم، والهيكل الخفيف الوزن. ولا شكّ في أنّ الGiulia، بطراز العام 2017 الجديد، تحمل معها إرث نصف القرن، والخبرة الظّاهرة في ستايلها الأنيق وتفاصيلها الجذّابة وأيروديناميكيّاتها المدهشة.

 

وستُقدّم الGiulia  بأربعة نسخات: النسخة العاديّة المعتمدة على محرّك الV6  سعة 2.0 ليتر، بقوّة 280 حصان، ونسخة Super، ونسخة Veloce، بالإضافة إلى نسخة Quadrifoglio  الجديدة، المعتمدة على محرّك الإسطوانات الستّة، سعة 2.9 ليتر، مع ميزة توربو، عامل على الوقود، يولّد قوّة 510 أحصنة.

 

وصحيحٌ أنّ السيّارة تقدّم أعلى معايير الأداء، ولكن ذلك لا يأتي على حساب البيئة. فالGiulia  لا تطلق أكثر من 198 غراماً من ثاني أوكسيد الكاربون كلّ كلم. وزنها لا يتخطّى ال1,524 كلغ، وتدخل في صناعتها الموادّ الخفيفة الوزن مثل ألياف الكاربون وتركيبات الألومينيوم. أليست عظيمة؟