مع أنّه كُتب قبل سنتين ،يرتبط فيلم لسلمى حايك بعهد الرئيس دونالد ترامب.
فيلم "بياتريس آت دينر" تلعب بطولته سلمى حايك بدور بياتريس التي تشارك صدفة في حفل عشاء في منزل اثنين من عملائها الأثرياء.
الفيلم يعالج القضايا المطروحة بقوة منذ وصول ترامب الي البيت الأبيض كالعنصرية والهجرة في ضوء قراره بناد جدار عازل على الحدود مع المكسيك ، وفي منعه عدد من سكان الدول الإسلامية دخول الأراضي الاميركية.
الفيلم الذي بدأ تصويره قبل الانتخابات الاميركية يحاكي المناخ السياسي الذي فرضته نتائج هذه الانتخابات ، ويقول أوين جليبرمان الناقد السينمائيعن الفيلم بأنّه"يتميز بأنّه أول كوميديا ترمز بطريقة صريحة واستفزازية الى حقبة ترامب ".
الفيلم بدأ عرضه في سينما السينما الاميركية، وتدور أزماته بين شخصية بياتريس المتخصصة بالطب البديل ، وبين دوج الذي يلعب دوره الممثل جون ليثجو ، وهو ملياردير وتاجر عقارات ، ولا يجمع أي قاسم مشترك بين الأثنين.
حايك اعتبرت أنّ شخصية باتريس هي أقرب شخصية تشبهها بشكل لم يسبق له مثيل طوال حياتها السينمائية.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.