حملة أوميغا الإعلانية للألعاب الأولمبية ريو 2016

الجمعة 05 آب 2016

حملة أوميغا الإعلانية للألعاب الأولمبية ريو 2016

 

أطلقت أوميغا، شريك التوقيت الرسمي للألعاب الأولمبية، حملتها الإعلانية العالمية للألعاب الأولمبية ريو 2016.

والحملة التي تغطي المطبوعات وقطاع التجزئة والوسائط الرقمية والاعلانات التلفزيونية تركّز على أحلام اللاعبين ويشارك فيها أربعة من سفراء أوميغا في الألعاب الأولمبية وهم مايكل فيلبس، شاد لو كلو، سيرجيو غارسيا وجيسيكا إينيس-هيل.

 

"تسجيل  أحلام الألعاب الاولمبية منذ العام 1932" هو العنوان الرئيسي للحملة. ويعكس هذا العنوان التاريخ الطويل لمشاركة أوميغا كشريك التوقيت الرسمي في الألعاب الأولمبية وتفانيها في دعم وتوثيق أحلام كل المتنافسين الساعين إلى المجد.

 

الألعاب الأولمبية ريو 2016 ستكون الدورة السابعة والعشرين التي تشارك فيها أوميغا بدور الشريك الرسمي للتوقيت. على مدى 84 عاما تطوّرت العلامة وأحدثت ثورة في عالم التجهيزات التي يعتمد عليها الرياضيون وسجّلت كل نتيجة بمنتهى الدقة والاحتراف.

 

وللرياضيين الذين بنوا آمالهم ومسيرتهم المهنية حول كل دقيقة، كانت أوميغا إسما موثوقا مع كل حركة من حركة العقارب.

 

تم انتاج الحملة بتصميم ركّز على مفهوم "العرض المضاعف". فالموضوع المتعدد الأوجه يتيح للمشاهد النفاذ الى ذهن الرياضيين، ومشاهدة أحلامهم في مراحل تطوّرها واستشعار الدافع الذي يغذي أداءهم.

 

ولتشكيل مضمون الحملة، قامت أوميغا بتصوير أربعة أفراد من سفراء علامتها. نجمة الألعاب السباعية البريطانية جيسيكا إينيس-هيل، نجم الغولف الاسباني سيرجيو غارسيا، السبّاح الجنوب أفريقي شاد لو كلو والسبّاح الأميركي مايكل فيلبيس شاركوا كنجوم أساسيين في كل إعلان.

 

ثلاثة من اللاعبين يحملون الميداليات الذهبية، وفيلبس هو أكثر لاعب حيازة للميداليات في تاريخ الألعاب الأولمبية، لذا فعلاقتهم بالأحلام هي حقيقية جدا.

 

ولمزيد من الجودة التي تشبه الأحلام، قام شاب يافع بتسجيل موسيقى الحملة التلفزيونية حيث أعيدت صياغة أغنية "هول أوف فيم" المسجّلة في الأصل من قبل "ذي سكريبت" لتعكس الأحلام التي تحرّك الرياضيين وهم في سن مبكرة. برز هذا الشعور بوضوح عندما تحدّث مايكل فيلبس الى أوميغا خلال التصوير:

 

 

"عندما بدأت هذه الرحلة في العام 2000، هل فكّرت بأني سأكون موجودا هنا اليوم؟ لا، لكني حلمت بذلك. كنت مؤمنا بأني قادر على الوصول الى هنا ولم أتراجع أبدا. كنت في الخامسة عشر من عمري فقط، لكني جلست مع وكيلي وقلت له بأني أرغب في تغيير رياضة السباحة".

 

وفي ريو 2016، لا شك أن المزيد من أحلام الألعاب الأولمبية سيتحقق. من سيقف في أعلى كل منصة؟ الوقت فقط، وتجهيزات أوميغا ستحدّد هذا الأمر بالتحديد.

 

جيسيكا إينيس-هيل

 

البلد: المملكة المتحدة

النشاط: الألعاب السباعية

المشاركة في الألعاب الاولمبية: لندن 2012

ميداليات الألعاب الاولمبية: 1 ذهبية

ساعة أوميغا المفضلة: ليديماتيك

التصريح: "حلمي كان دائما الوقوف على المنصة"

 

قبل أربع سنوات، كنت نجمة 2012، واليوم أنت ستشاركين في ريو، هل تشعرين بضغوط أقل لمنافستك بعيدا عن بلدك؟

 

نعم أشعر بضغوط اقلّ لذهابي الى ريو. لا شك أن حدث لندن 2012 كان عاما مهمّا جدا بالنسبة الي والمرحلة المؤدية اليه كانت رائعة. التجربة ككل كانت أمرا مذهلا. هذا العام، أشعر بضغط على نفسي وتوقّعاتي عالية.

أنا راضية عمّا حققته لكن هدفي لحدث ريو هو المشاركة والأداء بأعلى المستويات. أريد أن أحتفظ بلقبي الأولمبي وأريد أن أذهب الى ريو وأحقق أعلى الأرقام.

 

ما هي توقّعاتك من مدينة ريو دي جانيرو بالذات؟

 

لقد زرت ريو دي جانيرو مرّة واحدة فقط لذا لم اختبرها كثيرا. لكني أتطلّع لرؤية طبيعة الحشود هناك.

لا شك أنها ستكون مختلفة عن لندن، لكني أظن أنها ستتميز بأجواء الكرنفال الحقيقي. سيكون الطقس رائعا وأتوقّع أن تكون الأجواء مميزة.

 

كيف تصفين أحلامك أو دوافعك كرياضية شابة؟

 

منذ أن بدأت بممارسة الرياضة أحببتها من اليوم الأول. أحببت الجري والمشاركة في كل النشاطات. كان حلمي دائما هو الوقوف في أعلى منصة الفائزين. كان حلمي دائما يدور حول شعوري بالفوز بالميدالية الذهبية.

وبعد أن كبرت قليلا، أدركت كل البطولات والمستويات التي يمكن الوصول اليها، وأصبحت الألعاب الأولمبية حلما كبيرا بالنسبة الي.

أردت في البداية أن أصبح لاعبة أولمبية ثم الوقوف عند أعلى المنصة كفائزة.

 

 

ما هو حدث الجري المفضل لديك ضمن الألعاب السباعية وما مدى تركيزك على الوقت؟

 

سباق الحواجز هو المفضّل لدي. إنه واحد من أقوى النشاطات التي أمارسها وأستمتع بها حقا. لا شك أن الوقت مهمّ جدا في سباق المئة متر حواجز.

وأنا كرياضية أشارك في الألعاب السباعية، أركّز كثيرا على نفسي وأدائي لكني أسابق الساعة باستمرار. أنا أقارن دائما الأوقات السابقة بالمسافات التي قطعتها وأحاول أن أحسّن هذا الواقع.

كل شيء متعلّق بالوقت بالنسبة الي في سباق المئة متر حواجز.

 

 

صفي لنا اللحظة التي ترين فيها فترة زمنية جيدة على اللوح.

 

في الألعاب الأولمبية التي أقيمت في لندن، كنت على خط الانطلاق لسباق الحواجز وكان يختلجني شعور بالطاقة العصبية والتشويق. السباق بحد ذاته كان كالغشاوة وجرى كل شيء بسرعة كبيرة.

عندما قطعت خط النهاية، نظرت مباشرة الى الساعة ورأيت الوقت.

ذهلت تماما، ولم أصدّق بأني قطعت تلك المسافة بتلك المدة الزمنية وكان شعورا رائعا لادراكي بأني بدأت الألعاب الأولمبية بنصر كبير.

 

 

لقد غبت عاما كاملا عن الساحة الرياضية في العام 2014 ثم عدت في العام 2015 لتفوزي باللقب العالمي. كيف تمكّنت من العودة الى الوضع الافضل بهذه السرعة؟

 

ليس هناك من سرّ. خصصت بضعة أسابيع للراحة ثم عدت الى التمارين بعد أن أنجبت طفلي. إن الدعم الذي حظيت به من قبل مدرّبي وأطبائي وكل من حولي ساعدني لأكمل على السكة الصحيحة.

كانوا مصرّين الا أستعجل الأمور، وأن آخذ الوقت الكافي في التدريب وإعيد بناء كل شي بحساسية وانتباه. كما إن الدعم الذي حظيت به من قبل عائلتي أتاح لي القيام بكل التدريبات التي كنت أحتاجها.

 

هل تعتقدين أن العودة تطلّبت الكثير من الجهد الجسدي والذهني؟

 

بكل تأكيد. جسديا، تحصل تغييرات كثيرة. لقد قمت بالعديد من التمارين المختلفة لكي استعيد لياقتي. ذهنيا، لقد تغيرت حياتي بشكل مذهل.

أنا اليوم أم، ونظرتي للأمور مختلفة تماما. لقد واجهت الكثير من التحديات في العام الماضي وتعلّمت الكثير والتحدي الأكبر كان عودتي الى عالم الرياضة.

لكني سعدت كثيرا جدا بالعودة الى المسابقة، وكان إحراز لقب البطولة العالمية والفوز في بكين أمرا مذهلا.

 

 

ما هي المزايا التي تعجبك في الساعة النسائية؟

 

هناك مجموعة مذهلة من ساعات أوميغا وهناك ساعة لكل مناسبة. أنا أحبّ أناقة ليدي ماتيك، إنها ساعة مذهلة.

الماس يعزز روعتها، ويمكنني القول بأني أتوق دائما لارتداء ساعة أنيقة ومميزة.