تعتزم مصر إقامة مدينة مليونيّة على أنقاض الحرب العالميّة الثانية، بعد سنوات كلفتها ملايين الجنيهات لإزالة الألغام من آلاف الأفدنة من الأراضي الصحراوية التي تطلّ على شواطئ البحر المتوسط.
وكانت تلك المنطقة ساحة للقتال بين الألمان والإنجليز زرعت فيها ملايين الألغام قضت على أرواح مئات المصريّين البدو الذين يعيشون في الصحراء.
المدينة الجديدة التي تقع على مساحة 88.5 ألف فدان ستبدأ عملية التنمية بها على مساحة 18 ألف فدان، وهي جزء من الأراضي البالغ مساحتها 26 ألف فدان التي تمّ نزع الألغام منها مؤخراً.
تخطيط المدينة قد يستغرق أكثر من عامين، فالأعمال ستبدأ بعمل البنية التحتيّة لتلك الأراضي المطهّرة من الألغام وهذا سيستغرق عاماً، ثمّ بعد ذلك سيتمّ تنفيذ مخطط المدينة وبناء مشاريع صناعيّة وسياحيّة وسكنيّة.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.