بي ام دبليو سيارة بصالون فسيح

تعد سيارة BMW iX الكهربائية المتجددة بمستقبل للتنقل برفاهية كبيرة.

تم تصميم BMW Vision iNEXT لأول مرة في معرض لوس أنجلوس للسيارات 2018 ، وهي تجربة غنية بالتكنولوجيا وخدماتها.

أعلنت العلامة التجارية الالمانية أن طراز الإنتاج ، BMW iX ، سيكون على الطرقات بحلول نهاية عام 2021.

 تم عرضه في الحدث الرقمي #NEXTGen 2020 للمجموعة ، والذي قدم نظرة فريدة لمستقبل التنقل لما يحتويه من التكنولوجيا الحديثة والطاقة الكهربائية الصديقة للبيئة.

التصميم والابتكار

تتميّز هذه السيارة من بي ام دبليو بسطح خشبي جميل ذات مسام مفتوحة، يضمّ جسما زجاجيا شفافا تمامًا في الأعلى كما لو كان قطعة مجوهرات متوجة ، ولكنه يتضاعف كوحدة تحكم في القيادة بوظيفة اللمس.

تتعدّد هذه المواد الذكية لتقليل الفوضى المرئية، وتحسين الجماليات، وإضافة المزيد من الوظائف والخدمات...

الاسترخاء في الداخل

تم تصميم سيارة BMW iX من الداخل إلى الخارج، ما يعزز بنية مطورة حديثًا مصنوعة من هيكل من الألومنيوم مع قفص من الكربون.

 يعمل هذا التصميم خفيف الوزن على تحسين كفاءة السيارة ومداها ، ولكنه يزيد أيضًا من المساحة في المقصورة، والنتيجة هي تصميم داخلي واسع للغاية يشبه الصالة يتسع لخمسة ركاب ، والذي يتضمن مقاعد أمامية جديدة ومقعدًا خلفيًا تبدو كلّها  وكأنها قطع أثاث منحوتة.

 يستمر هذا الانطباع عن العظمة في الحجم والجودة حيث تمت إزالة النفق المركزي لصالح توفير مساحة تخزين إضافية للأرجل.

السقف الزجاجي البانورامي - الأكبر على الإطلاق في طراز مجموعة BMW - يمتد بطول كامل.

التكنولوجيا الراقية

تبرز لغة التصميم المصغرة والمرتبة والواضحة الطابع الداخلي للرفاهية الراقية، شاشة منحنية - مصنوعة من شاشة معلومات مقاس 12.3 بوصة وشاشة تحكم مقاس 14.9 بوصة - تمتد عبر لوحة القيادة.

 تأخذ هذه الشاشات مركز الصدارة حيث يتم تجريد عناصر التحكم إلى أساسياتها.

 يوجد اختيار مبتكر لمفتاح التبديل المتأرجح وسطح يتم التحكم فيه باللمس مقسمًا بواسطة قضبان حساسة ، على الكونسول المركزي.

 تظهر الأزرار متعددة الوظائف بشكل مقتصد على عجلة القيادة سداسية الأضلاع ، وهي الأولى من نوعها للمركبات التي تنتجها المجموعة.

 يحسن محيطها المستوحى من حلبات السباق من سهولة الوصول بالإضافة إلى رؤية السائق للشاشة المنحنية.

تعمل التكنولوجيا على نسج مكبرات الصوت وفتحات التهوية.

تحفز النتيجة على رفاهية المستخدم من خلال براعتها التكنولوجية ورحابتها، وكل ذلك مع عناصر الاستدامة.