لم يكن حفل الزّفاف الملكيّ البريطانيّ بين الأمير هاري وميغان ماركل يتعلّق بالثّياب فحسب، بل كان يُبرز أيضًا مجموعة متنوّعة من السّيّارات البريطانيّة المثيرة للاهتمام.
وكانت سيّارة جاكوارE-Type Zero إحدى الطّرازات الّتي كانت في الخدمة.
ما كان دورها؟
في التّفاصيل أنّ الأمير هاري وزوجته الممثّلة الأميركيّة ميغان ماركل استقلّا النّسخة الكهربائيّة من سيّارة جاكوار E-Type Zeroالرّياضيّة الشّهيرة.
وقاد الأمير البريطانيّ هذه السّيّارة من قلعة وندسور إلى مكتب الاستقبال فيFrogmore House القريب.
ليستE-Type Zero سيّارة متوفّرة للشّراء حتّى الآن. وهي مفهوم تمّ بناؤه باستخدام جهازE-Type من الجهات المانحة، والّذي كشفت عنه جاكوار العام الماضي لقياس الاهتمام بتحويل محتمل للسّيّارة الرّياضيّةإلى نسخة كهربائيّة.
السّيّارة مزوّدة ببطّاريّة بسعة 40 كيلو واط في السّاعة، ومحرّك كهربائيّ بقوّة 295 حصانًا في الحدود الضّيّقة للصّورة الظّلّيّة المثيرة لـE-Type. ويمكن تحقيق هذا المدى العالي نسبيًّا من السّرعة بفضل انخفاض وزن السّيّارة إلى جانب شكلها الزّلق.
سيّارات بريطانيّة أخرى
شملت السّيّارات الأخرى المناوبة خلال النّهار سيّارة رولز-رويس فانتوم 4 التّابعة للولاية عام 1950 والّتي استقلّتها ميغان ماركل إلى الكنيسة.
علاوة على ذلك، استقلّت والدة ميغان داريا سيّارة بنتلي مولسان، فيما استخدمت الملكة اليزابيث ومعها الأمير فيليب سيّارة بنتلي ستيت ليموزين موديل 2002 الّتي يوجد منها نسختين فقط في العالم.
وخلف كلّ سيّارة في الموكب كانت سيّارة رينج روفر تنقل المخابرات البريطانيّة والحرس الملكيّ والشّرطة.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال