جدد المنتخب الاسباني نفسه استعدادا لخوضه بطولة كأس العالم في روسيا.
فبعدما ترهل المنتخب تغيّرت الامور، فاعتمد المدرب الجديد يولن لوبتيجي سياسة التغيير نهجا له بعدما جاءت نتائج فريقه مخيبة في بطولة أوروبا.
واعتمد لوبتيجي خيار الشباب ،فاختار لاعبيه وفق مهاراتهم وليس وفق أسمائهم. فاستعان مثلا بمهاجم بلنسية رودريغو مورينو الذي أثبت فعاليته في المباريات مع المانيا .
وحوّل إيسكو لاعب وسط ريال مدريد الى محور في أداء المنتخب بعدما لمع نجمه في المواجهة مع الارجنتين.
وبذلك بدّل لوبتيجي مسار المدرب فيسنتي ديل بوسكي الذي اعتمد على لاعبين حققوا معه انتصارات بطولة أوروبا العام ٢٠١٢، وساد الاعتقاد بأنّه يختار اللاعب وفق سمعته ووفق الولاء له.
HONOR Magic7 Pro تجربة الإنتاجية، والتواصل، والإبداع لرواد الأعمال العصريين
أقِم في وطنٍ ينعم باقتصادٍ مزدهر وبين شعبٍ طموح
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل