تفتح باريس منافذ أمل لرسامين انتقلوا اليها هربا من الفقر والحرب.
ففي القصر الملكي في العاصمة الفرنسية يعرض ١٤ فنانا منفيين أعمالهم ومن بينهم ابنت حماة السورية لينا الجيجكلي.
وتحوّل مرسم كبير في الدائرة ١٨ في باريس الى ملتقى لنحو ١٥٠فنانا منفيا من دول عدة مثل أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وتمثل اللوحات المعروضة معاناة المنفيين.
صعود فن المنفى
وفي حين كانت باريس منصة في القرن العشرين لعدد من كبار الرسامين العالميين مثل بابلو بيكاسو، فإنّ باريس التي أطلقت الفن الانطباعي والفن الحديث والفن التكعيبي ، تتبلور في مرسمها الجديد فنا يرتبط بمأساة النفي .
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل