أعلن المدير التنفيذيّ لفيسبوك، مارك زوكربرغ، أنّ الموقع سيغيّر طريقة عمل صفحة الاستقبال، وكانت النتيجة خسارته ل3 مليار دولار.
وفي التفاصيل، ما أشار إليه في هذا المنشور، هو أنّ أخبار الأصدقاء والعائلة ستطغى على صفحة الاستقبال، فتخفّ مع ذلك مستجدّات النّاشرين والعلامات التجاريّة. وما حدث هو أنّ أسهم فيسبوك، في اليوم التّالي، انخفضت بنسبة 4.47 في المئة، ما أدّى إلى خسارة المبلغ المذكور من رصيد الشّركة ومديرها التنفيذيّ.
قلقٌ للمعلنين والمسوّقين
ومن الطّبيعيّ أن تقلق شركات الإعلام والتسويق من تغيير فيسبوك السّريع والمفاجئ بعض الشّيء، وتأثيره على عملها. فهل تصبح كلفة هؤلاء المعلنين كبيرة جدّاً، تعيق استخدامهم لمساحة التواصل الاجتماعيّ التي اعتادوا عليها؟
إرضاء المعلنين أو المستخدمين؟
ومن جهةٍ أخرى، لا تحظى شركات الإعلان في أيّامنا هذه بالكثير من الدّعم من جميع الجهات. ولن ننسى أنّ هذه الشّركات توظّف الآلاف وتؤمّن لقمة عيشهم. ولكنّ جميع أرباح هذه الشّركات، وجميع الأموال التي تحصدها، لا تشكّل 0.01 في المئة من أرباح شركة فيسبوك! لذا، من المرجّح أن تأخذ الشّركة القرار الذي يناسبها الأكثر في جميع الأحوال.
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل