خلال حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في ريو ٢٠١٦، تمّ مزج رقصة الساشاي عبر التراث الموسيقي الاستثنائي في البرازيل مع رسالة اجتماعية وتحذير من مخاطر التغير المناخي.
قبل حفل الافتتاح في استاد ماراكانا، وصف المدير الابداعي والمخرج فرناندو ميريليس حالة الأرض بكونها "على مقربة من نقطة الخطر" ووعد أنه سيلحّ على جمهور التلفزيون من أجل اتخاذ الاجراءات اللازمة.
تمّ عرض خرائط الحرارة العملاقة والمستوحاة من الناسا التي تظهر توقع تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر على المدن بما في ذلك أمستردام، شنغهاي وريو دي جانيرو في حين استمتع الحضور بموسيقى جيلبرتو جيل وكايتانو فيليسو.
واستمرّ الاحتفال المقترن برسالة ميريليس، حتى مع الحلقات الأولمبية التي تحوّلت إلى أوراق خضراء بعد اعطاء ما يقارب ال-١١٠٠٠ رياضياً وعاء يحتوي على شتلة.
تعهّد منظمون الحدث على أنه سيتمّ زرع كل شتلة لخلق غابة الرياضيين في ديودورو. وتمّ تمثيل مناطق سكن ذوي الدخل المنخفض بوحدة ايقاعية حضرية برية وصور فقر صارخة. وتمّ القيام بأداء موسيقي.
حضر الحفل الافتتاحي كبار الشخصيات في البرازيل وتمّ تكريم بعض الجهات. وفي ختام المناسبة، أضاء العداء والرياضي الأولمبي فاندرلي كورديرو دي ليما الشعلة الأولمبية.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.