مايك هورن ومرسيدس G-Class

يترافق المستكشف والمغامر الإفريقيّ-السّويسريّ مايك هورن مع سيّارة مرسيدس بنز G-Class من أجل الذّهاب في رحلات طويلة.

ويمكن للرّحلة أن تمرّ بصحاري وغابات وتندرا، مع الإبحار والتّزلّج والقيادة من قطب إلى آخر.

ويقول مايك هورن في هذا المجال: "حين لا تخيفك أحلامك، فهذا يعني أنّها ليست كبيرة بما فيه الكفاية. فعلى الأحلام أن تقترن بالتّحدّيات، تمامًا كما رحلة Pole2Pole  الّتي تُعتَبَر رحلة استثنائيّة لأنّها تأخذني إلى مجموعة متنوّعة من المناظر الطّبيعيّة، والمواسم، والظّروف المناخيّة.

وخلال هذه المغامرة الّتي تمتدّ على سنتين، سوف أبحر في المحيطات، أتزلّج في كلّ من القطب الشّماليّ والقطب الجنوبيّ، وأقود وسط التّضاريس القاسية. عليه، تحتاج هذه المغامرة أن تكون مجهّزة جيّدًا، من معدّات للطّقس إلى الظّروف النّفسيّة. ولا شيء أفضل من مرسيدس G-Class لتُشعرني بالضّمان الحقيقيّ".

وتعليقًا على رحلته السّابقة Drive 2 Climb K2، أثنى مايك هورن على تعاونه مع مرسيدس G-Class: "عادةً أنا لا أستخدم السّيّارات فى مغامراتي ولكن خلال رحلتي السّابقة رأيت أنّ سيّارة مرسيدس بينزG-Class   هي المثاليّة بالنّسبة لي للوصول إلى المناطق النّائية، فقدرتها على الطّرق الوعرة و تكنولوجيّتها المبتكرة هما أمر لا يصدّق".

عليه، يؤكّد مايك هورن أنّ مرسيدس G-Class  أصبحت جزءًا أساسيًّا من فريقه ورحلاته ومغامراته، وهي أداة تجعله يذهب أبعد، يحلم أكبر، ويتحرّك أسرع. كما سمحت له هذه السّيّارة بالذّهاب إلى أماكن تحتاج إلى طائرة لزيارتها.