رحلة الى النجوم مع الامير الصغير

الأربعاء 03 حزيران 2015

رحلة الى النجوم مع الامير الصغير
ترسل أي دبليو سي شافهاوزن الساعة الجديدة Pilot’s Watch Double Chronograph edition “Le Petit Prince” في رحلة بعد تجهيزها بعرض نجمي قفاز جديد بالكامل تقوم وظيفته على تحديد أيام الأسبوع.
 
 
 
في كلّ يوم، تضيء إحدى النجوم السبعة داخل الدائرة الداخلية للميناء باللون الذهبي رمزاً لزيارة الامير الصغير أنطوان دو سانت إكزوبيري لكوكب مختلف. وقد حفرت هذه النجوم السبعة ايضاً كزينة على الجهة الخلفية للساعة وتضمنت اسم ساكن الكوكب الذي كان الامير الصغير يمضي الوقت معه في تلك الأثناء.
 
 
ملك يحكم على عالم وهمي، رجل أعمال يعتقد بأنه يمتلك النجوم، عالم جغرافيا لم يغادر مكتبه يوماً، جميعهم قد هجروا كويكبهم الصغير بحثاً عن صديق. في هذا السياق، يلتقي الامير الصغير سكاناً مختلفين من كواكب أخرى يعيشون حيا تهم بطرق غير مألوفة. فسافرت أي دبليو سي شافهاوزن بهذه الرحلة عبر العالم من وجهة نظر "الأمير الصغير" لأنطوان دو سانت إكزوب يري لتتويج الساعة الجديدة Pilot’s Watch Double Chronograph edition “Le Petit Prince” رقم (IW371807 ) بهذهالآلية السّاحرة.
 
 
وفي هذا الصدد يقول جورج كيرن الرئيس التنفيذي للدار:"لقد ألهمتنا شراكتنا مع مؤسسة أنطوان دو سانت إكزوبيري للشباب في تصميم عدد من ساعات Pilot’s Watch الخاصّة" مضيفاً "وبما أن قصة "الأمير الصغير" قد احتفلت بمرور سبعين عاماً منذ سنتين، لقد خصصنا ايضاً عدداً من الساعات لهذا الرقم. ولا تتميز هذه النسخة الاخيرة بآلية لشطور الثواني مثيرة للاعجاب وحسب، فهي كذلك عنصر نجمي متقلّب قد لا يلاحظه المرء للوهلة الاولى".
 
 
يملك الميناء الازرق الداكن إلى جانب ميزات تصميم قمرة الطيار سمة مثيرة للدهشة؛ إذ تمّ ترتيب عرض نجمي قفاز داخل الخط الخافت للدائرة في وسطه. في كلّ يوم من أيام الاسبوع، يضيء عرض الايام الآسر نجمة مختلفة من الذهب المتألق. غير أن التغيير لا يحصل بترتيب محدد؛ إذ تبدو النجمة الذهبية اللامعة وهي تقفز بطريقة عشوائية بين سبعة مواضع مختلفة على الميناء حيث ترمز النجوم المنقوشة على الميناء إلى الكواكب التي زارها الأمير الصغير،وهي منقوشة ايضاً في الترتيب نفسه على الجزء الخلفي للساعة إلى جانب اسم سكا : الملك، الرجل العديم الفائدة، السكير، رجل الأعمال، مشعل مصابيح الشوارع، عالم الجغرافيا، وأخيراً الوردة التي لم يتمكن الامير الصغير من نسيا نها، فيعود اليها في اية ملحمته.
 
 
ونجد أيضاً إشارة مثيرة للاهتمام تدلّ على المكان الذي يصادف فيه وجود الصبي الصغير صاحب الشعر القمحي في تلك اللحظة، وكذلك صورة للأمير نفسه على الجهة الخلفية للعلبة. وتجدر الاشارة إلى أن صاحب الساعة هو الذي يقرّر أيّ نجمة على الميناء يجب أن تضاء في أي يوم من أيام الأسبوع وذلك باستخدام التاج لجعل النجمة الذهبية تقفز إلى موضع آخر.
 
 
تتميز هذه الساعة بكرونوغراف مزدوج مستعدّ للإقلاع ويضمّ عقربين للثواني لتشغيل وظيفة ايقاف الساعة، رُكبا واحد فوق الآخر، يسمحان لمستخدمها بتسجيل الفترات الزمنية الوسيطة بموثوقية، ولو كان ذلك في الدقيقة نفسها. لذا، تعتبر النسخة الخاصة متنوعاً مدهشاً يدمج كل الميزات المطلوبة لساعة مصممة للطيران مع عنصر شاعري إضافي. وتشمل وظائفها التدوير الاوتوماتيكي، الوقت في اليوم، التاريخ، أيام الاسبوع في شكل عرض نجمي قفاز، عداد للثواني، كرونوغراف مع تسجيل للوقت الاجمالي يصل إلى 12 ساعة، وظيفة شطور الثواني، زجاجة من الصفير المعالج بمادة مضادة للانعكاس من الجهتين والمضمونة من تأثيرات انخفاض الضغط الجوي إضافة إلى علبة داخلية من الحديد اللين للحماية من الحقول المغناطيسية. ويشير الحفر على الجهة الخلفية من العلبة الى اصدار هذا التصميم بألف نسخة فقط. 
 
 

أحدث الأخبار السبّاقة