ما نفع 'Force Touch' من آبل؟

السبت 14 آذار 2015

ما نفع 'Force Touch' من آبل؟

هل تضيف آبل ميزة Force Touch إلى هواتف ايفون؟


تعزز أبل التكنولوجيا الجديدة التي يمكن ايجادها في منتجاتها الجديدة، ووتش أبل، و ماك بوك MacBook فائق الخفة .


تتطلع الشركة إلى إدماج تكنولوجيا Force Touch ، التي تكشف قوة ضغط شخص على شاشة الساعة الذكية و track pad ماك بوك، في منتجات اي فون التي تطلقها أبل في وقت لاحق من هذا العام، وفقا لتقرير نشرته وال ستريت جورنال Wall Street Journal، الذي استشهد بالموردين.


ستتمكن  أجهزة الاستشعار في اي فون القادمة من كشف الفرق بين اللمس الخفيف والضغط بشدة على الشاشة، ويقدّم ذلك لمطوري الطرف الثالث والمستخدمين وسيلة جديدة للتفاعل مع التطبيقات وخلق استقرار في نوع الضغط على الشاشات.


بعد النجاح الباهر الذي حققه افون 6 و iPhone 6 Plus ، لن تغيّر آبل شاشات ال4.7 بوصة و 5.5 بوصة في أحدث الأجهزة، ولكنها تختبر غلاف ألمنيوم جديد باللون الوردي ، بحسب Journal.


لا تصل ملامح اختبارات أبل مع الموردين إلى السوق، فالشركة بدأت بالتلاعب ب"قوة اللمس" Force Touch في iPhone 6 الذي اطلق العام الماضي، ولكنها تخلّت عن تلك الخطط بسبب مسائل خاصة بال"معايرة".


بعد تصريحات أبل السابقة، من المحتمل أن تصدر النسخة المحدثة من ايفون تحت اسم iPhone 6S و iPhone 6S Plus ويتم إطلاقها في أيلول-سبتمبرالمقبل.