Zenith تحتفل بالذكرى السنوية الخمسين بعد المائة!

الاثنين 02 شباط 2015

Zenith تحتفل بالذكرى السنوية الخمسين بعد المائة!



ساعة ACADEMY CHRISTOPHE COLOMB HURRICACE GRAND VOYAGE II


احتفالًا بالذكرى السنوية الخمسين بعد المائة!

 


اكتشاف أمريكا


تكريمًا للمستكشف الأسطوري كريستوفر كولومبوس، تقدّم دار زنيت واحدة من أروع إبداعاتها في مجال صناعة الساعات، مزيّنة بأبهى حلّة، بحيث يضاهي شكل الساعة الخارجي وزخرفتها الاستثنائية فرادة الآلية المعقدة التي في داخلها. وفي هذا السياق، يعكس النقش والرسم الفنّي الصغير حرفية من الطراز الأول، ويسلّطان الضوء على مدى البراعة الفنية الراقية التي تتميّز بها دار زنيت في مجال صناعة الساعات التي تجمع بين الرقي التقني والروعة الفنية. ومن خلال ساعة Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage المذهلة، التي تمّ إنتاجها في إصدار محدود من 10 ساعات منجزة يدويًا بالكامل، تواصل دار زنيت استحضارها الرائع لمغامرات البحّار الإيطالي، الذي كانت قد بدأته في العام 2013 بإصدارها الموديل الأول من ساعات Grand Voyage، الذي تميّز بزخرفة فريدة ومبهرة. على المستوى التقني، يُبرز هذا الابتكار ثلاثة إنجازات هامّة في تاريخ صناعة الساعات، وهي: نظام التحكّم في الجاذبية Gravity Control المسجّل ببراءة اختراع، ونظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain، والتردّد الاستثنائي البالغ 36000 ذبذبة في الساعة.

 

شكّ في أنّ روح الريادة، وشغف الاكتشاف، وحبّ التحديات من القواسم المشتركة بين كريستوفر كولومبس وجورج فافر جاكو، مؤسس دار زنيت. الشغف عينه وروح المغامرة نفسها قادا كلًا من كريستوفر كولومبس وجورج فافر جاكو نحو آفاق مجهولة، فالأول تحدّى المحيطات لفتح الطريق الغربي إلى جزر الهند، والثاني أنشأ واحدة من أولى شركات تصنيع الساعات بتأسيسه دار زنيت في العام 1865. اليوم، وبعد قرابة قرن ونصف، لا تزال الماركة التي تتّخذ من النجم الهادي رمزًا لها، وفية لهذا السعي إلى الدقة والابتكار، الأمر الذي يتجلّى في تسجيلها أكثر من 300 براءة اختراع. وقد أثبتت الدار ذلك في العام 1969 من خلال ابتكار حركة El Primero الأوتوماتيكية الأسطورية، التي ما زالت إلى اليوم حركة الكرونوغراف ذات الإنتاج المتسلسل الأدقّ في العالم. لكنّ صناعة الساعات الراقية لا تقتصر على الآليات. مواصلة تقليدها المتمثّل في التصاميم الخارجية الأنيقة (المتجسّد بشكل خاص في ساعات الجيب الكثيرة المطلية بالمينا أو في موديلات Academy الحديثة)، تبعث زنيت مرة جديدة البهجة في نفوس جامعي الابتكارات النادرة ومحبّيها عبر تقديمها ساعة Academy Christophe Hurricane Grand Voyage II، التي تمّ إنتاجها في إصدار محدود يتميّز بزخرفة رائعة تزيّن الجهة الخلفية للساعة. وقد شكّلت هذه التحفة الفنية تحديًا حقيقيًا بالنسبة إلى كلّ من الحرفيين وصانعي الساعات والمهندسين، الذين تعيّن عليهم تعديل حركة الموديل الأصلي لساعة Academy Christophe Colomb، فاضطروا في بعض الأحيان إلى توسيع حدود الممكن حتى يتمكّنوا من إنجاز هذه الزخرفات على العلبة عينها المصنوعة من الذهب الوردي والبالغ قطرها 45 مم، وتحت قبة كريستال الصفير نفسها، من دون التأثير على دقّة الساعة أو متانتها. أمّا النتيجة فخير مثال على جرأة زنيت الإبداعية وقدرتها على الجمع بين الآليات العظيمة والتصاميم النابعة من أروع الحرف الفنية.

 

عرض استثنائي


من جهة القرص، تعرض زنيت الإنجازات الفريدة التي تميّز حركة الساعة، وذلك من خلال ابتكار هيكل مفتوح يتيح مشاهدة حركة الآليات الثلاثة: الأسطوانة المزوّدة بنظام البكرة والسلسلة الناقلة للحركة (بين مؤشري 10:30 و1:30)، ونظام التحكّم في الجاذبية الجيروسكوبي، وأداة الضبط العالية التردد (عند مؤشر الساعة 6).
ويوفّر هذا التأثير التقني الثلاثي الأبعاد أيضًا مجالًا للتفنّن الجمالي الشديد، بالإضافة إلى استخدام أرقى الحرف الفنية التي تعمل زنيت بجهد على تأمين استمراريتها من خلال تميّزها المعتاد. في هذا الإطار، تمّ تزيين نوافذ العرض الصغيرة الذهبية الثلاثة (الساعات/الدقائق عند مؤشر الساعة 12، مؤشر الثواني الصغير عند الساعة 9، احتياطي الطاقة عند الساعة 4) بزخرفة مضفرة دقيقة، وطلاؤها بالمينا البيضاء، وتزويدها بعقارب ولوالب فولاذية مزرّقة تذكّر بالتقليد المتّبع في صناعة الساعات الفاخرة. أمّا الصحيفة الرئيسية فقد تمّ تجويفها يدويًا بشكل كامل حتى يبرز من خلالها شعار زنيت وكوكبة من النجوم، كما تمّت تعبئة الأجزاء المجوّفة بورنيش أزرق داكن. وزُيّن الثقل الموازن لنظام التحكّم في الجاذبية بزخرفة أنيقة وشاعرية تتضمّن رسمًا لنصف الكرة الجنوبي أنجز يدويًا بالكامل، بتقنية الرسم الصغير.

 

حرفية من الطراز الأول


في حين أنّ القرص يشكّل بحدّ ذاته العلامة المميّزة لتحفة استثنائية، لا تقلّ الجهة الخلفية لساعة Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage II روعة وإبهارًا، حيث يظهر عليها رسم زاهٍ لمغامرات المستكشف الإيطالي الشهير، يتوزّع ببراعة مطلقة على مستويات مختلفة. تبرز هذه اللوحة المصغّرة المتألقة براعة أمهر الحرفيين، وهي تصوّر على نحو مميّز جدًا اكتشاف كريستوف كولومبس لأمريكا في العام 1492، كما تجدر الإشارة إلى أنّها مثبتة على الحركة بواسطة مجموعة منمّقة بالذهب. وفي هذا الإطار، تظهر في مقدّمة هذه التحفة المصغّرة، المنفذة حول الآلية على نحو يذكّر بنظام التعليق المحوراني المستخدم في الكرونومترات البحرية، صورة كريستوفر كولومبس يلوّح بعلم الملكية الاسبانية، محاطًا بأشجار النخيل، كما يظهر طائر ببغاء، واثنان من السكّان الأصليين وهما يقدّمان الفواكه الغريبة للمستكشف. الجدير بالذكر أنّ هذه الشخصيات الدقيقة محفورة يدويًا بدقة متناهية، وهي إمّا معتّقة أو مزيّنة بأبهى الألوان. وفي الخلفية، ترتسم السفن الشهيرة الثلاثة، نينيا وبينتا وسانتا ماريا، مُبحرة في المحيط الأزرق العميق، والسماء مضيئة من خلفها. المشهد بأكمله مرسوم يدويًا بتقنية الرسم الفني الصغير. الزخرفة المنقوشة يدويًا تصوّر "اكتشاف جزر الهند"، وهي غنية بتفاصيل لا تعدّ، لا سيّما على مستوى كسوة السكّان الأصليين، وريش الببغاء البرّاق، وشعارات النبالة على العلم الإسباني. وبالنسبة إلى أوراق أشجار النخيل ووعاء الفاكهة، فهي منقوشة يدويًا ومزيّنة بالألوان. أمّا دمج هذا المشهد المنفّذ بمهارة فقد تطلّب براعة كبيرة وخصوصًا لجهة تحديد النقاط التي يمكن تثبيت العناصر فيها، مع تقليص سماكة الحركة والفراغات بين المعايرة والعناصر الزخرفية إلى أدنى حد ممكن (أقل من عشر الملليمتر تحت الشخصيات المصغّرة). إنّ هذه الزخرفة المذهلة، المُنجزة بالكامل بأنامل حرفيين يتحلّون بأقصى درجات المهارة، تمنح كلًا من ساعات Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage II فرادة استثنائية.

 

إتقان الدقّة


فتح كريستوفر كولومبس باكتشافاته آفاق جديدة، أمّا الساعة المسمّاة تيمنًا به فتوسّع حدود الزمن من خلال دمجها لثلاثة آليات تضمن تعزيز دقّتها: أداة الضبط ذات تردد التذبذب العالي (36000 ذبذبة في الساعة)، التي تقسم الوقت إلى حدود أعشار الثانية؛ ونظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain لتعويض التفاوت في قوة الأسطوانة أثناء انحلالها؛ ونظام التحكّم في الجاذبية Gravity Control المسجّل ببراءة اختراع، الذي يبطل تأثير الجاذبية على عمل الساعة. أي أنّه يحلّ بنجاح المشاكل المرتبطة بارتداء الساعة (الجاذبية) ووقت تشغيلها (الذي يؤدّي إلى انخفاض عزم الدوران)، ويضمن قياسًا دقيقًا جدًا للوقت (وهو يرتبط بسرعة تذبذب الميزان). جميع هذه المميزات تعود إلى حركة استثنائية تتألف من 939 جزءًا، 354 منها تشكّل المعايرة نفسها التي تضمّ نظام التحكّم في الجاذبية المكوّن من 173 جزءًا؛ أمّا نظام fusée-chain فيتألّف من 585 جزءًا.

 


نظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain لضمان قوة ثابتة


مع استنفاد الساعة الميكانيكية طاقتها تدريجيًا، تتراجع سعة الحركة (الموافقة لزاوية تذبذب عجلة الموازنة) وتصبح بالتالي أقلّ دقّة. في هذا السياق، يساهم نظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة، خلافًا لذلك، في الحفاظ على الاستقرار التام للقوة المحركة طوال مدة احتياطي الطاقة – بفضل تعويض تصميم بكرة fusée ذي عزم الدوران المتساوي، عن الانخفاض التدريجي في قوة الأسطوانة.
الجدير بالذكر أنّ معظم ساعات الجيب في القرون السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر كانت مزوّدة ببكرة fusée، أمّا اليوم فعدد قليل من مصنّعي الساعات قادر على نقل هذه الآلية وتركيبها داخل الحيّز الضيّق الذي توفّره ساعات اليد. وبفضل ساعة Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage II، التي تختصر عامين كاملين من العمل، نجحت دار زنيت في بلوغ هذا المستوى الحصري للغاية.


وفي هذا الإطار، تؤمّن نقل الحركة بين الأسطوانة والبكرة سلسلة بطول 18 سنتمترًا، تتألف من 585 جزءًا. تضمّ هذه البنية الشديدة التعقيد بالتناوب حلقات مزدوجة وحلقات وسيطة، وهي تتحمّل، بعد تركيبها، قوّة جرّ تفوق 3 كيلوغرامات.


طوال مدة احتياطي الطاقة، ينقل النابض الرئيسي طاقته إلى بكرة fusée عبر سلسلة تلتفّ حول الأسطوانة. ومن خلال ضبط الاختلافات في التوتر، تنظّم البكرة القوة المنقولة إلى الترس المتحرّك – ومن ثمّ إلى عجلة الانفلات السيليكونية المركّبة داخل الحاضن الجيروسكوبي. وفي حين تستغرق السلسلة أكثر من 50 ساعة (مدة احتياطي الطاقة) لتلتفّ حول الأسطوانة، تشكّل عملية التدوير بواسطة العمود مشهدًا رائعًا يمتدّ لثوان قليلة، تدور البكرة والأسطوانة في خلالها في اتجاهين متعاكسين بحيث تلتفّ السلسلة مجددًا حول البكرة.


ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ سعي خبراء صناعة الساعات في دار زنيت إلى منح الأسطوانة قوة مثلى، أملى الشكل الذي اتخذته البكرة، وقد جاءت خطوطها الخارجية المحزّزة، بالإضافة إلى مقاساتها، نتيجة حسابات مطوّلة ومعقّدة بشكل خاص، أُجريت لكل مرحلة من مراحل التصنيع السبعة. لا شكّ في أنّ إنتاج بكرة fusée هذه ما كان ليتحقّق من دون التكامل التام لجميع المهن (ولا سيّما صناعة نماذج الحركات) في دار زنيت، ولا من دون استعمال المعدات المتطورة، وهذه في الواقع واحدة من نقاط القوة الأساسية للمصانع المتكاملة.
 

 


نظام GRAVITY CONTROL: تحدّ لقانون الجاذبية


في حين يساهم نظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain في القضاء على الاختلافات في التزامن (تساوي مدة الذبذبات)، تلغي ساعة Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage II كذلك تأثيرًا آخر يسيء إلى عمل الساعة الميكانيكية، ألا وهو تأثير الجاذبية الأرضية.
بالاستناد إلى مبدأ أنّ الإبقاء على أداة الضبط في وضعية أفقية يولّد الاتساع الأقصى لعجلة الموازنة، وأنّه يتمّ ضبط السرعة في اتجاه واحد فقط وليست بالتالي نتيجة حلّ وسط، ما يؤدي إلى دقة قصوى في تحديد الوقت، ابتكرت زنيت وحدة ثورية تمكّن "قلب" الحركة ومضبط الإنفلات من البقاء دومًا في هذه الوضعية، وسجّلتها ببراءة اختراع.
يعتبر نظام Gravity Control نظامًا رياديًا تثبت الدار من خلاله ببراعة جرأتها الإبداعية، وهو في الوقت عينه إشادة بالتاريخ، كونه مستوحى من الكرونومترات البحرية التي كانت زنيت تنتجها، حيث أخذ من تلك الأدوات الأسطورية مبدأ التعليق المحوراني الذي أُدخِل على البوصلات البحرية في القرن السادس عشر حتى تبقى في وضعية أفقية على الرغم من تمايل القارب وتأرجحه.


في هذا السياق، يساهم نظام التحكّم في الجاذبية Gravity Control، المزوّد بآلية جيروسكوبية ذاتية التنظيم، في الإبقاء على أداة الضبط في وضعية أفقية دائمة أيًا كانت درجة ميل المعصم، ويمثّل بالتالي التطور النهائي للكرونومتر البحري. والجدير بالذكر أنّ هذه الماركة ذات شعار النجم الهادي هي دار صناعة الساعات الوحيدة التي تتقن إنتاج هذا النظام – الذي نال عن جدارة جائزة فئة "أفضل ساعة معقدة" في إطار "جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة" – علمًا بأنّها توصّلت إلى اختراعه بعد خمس سنوات من التطوير المكثّف.


 

علبة تقديم أنيقة


إنّ موديلًا استثنائيًا كهذا يستحقّ علبة بالمستوى عينه من التميّز، لذا فإنّ ساعة Academy Christophe Colomb Hurricane Grand Voyage II تأتي في علبة قيّمة من خشب الماهوغاني المرصّع بعظام الثور، ويمكن أن تستخدم أيضًا كعلبة لحفظ التبغ رطبًا تتّسع لثمانين سيجارًا. تكريمًا لكريستوفر كولومبوس، تمّ تزيين هذه العلبة بنسخة من خريطة فالدسيمولر (1507)، أوّل خريطة للعالم يظهر عليها اسم "أمريكا"، طُبع بتقنية الطباعة بالشاشة الحريرية على ورقة بردي بطابع المخطوطات.
رحلة رائعة في المحيط، تقابلها رحلة مُبدعة إلى قلب الأحجام المتناهية الصغر: من خلال هذا الإصدار المحدود الذي يجمع ما بين صناعة الساعات الراقية والحرف الفنية، تحقّق زنيت عزمها على فتح آفاق جديدة تحت شعار الجرأة والأصالة والمتعة.
 

 

ساعة ACADEMY Christophe Colomb Hurricane grand voyage II


• وحدة CHRISTOPHE COLOMB مزودة بنظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain


• نظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain، ذو قوة ثابتة، متّصل بالأسطوانة


• عناصر من الذهب مصنوعة يدويًا ومثبتة ببراغي على الحركة: مزخرفة بتقنية النقش الصغري والرسم الفني الصغير.


• إصدار محدود من 10 قطع

 

 

الحركة


El Primero 8805، يدوية التدوير


آلية جيروسكوبية فريدة تحافظ على أداة الضبط في وضعية أفقية تمامًا


المعايرة: 1.46 إنش (قطرها: 37 مم)


السماكة: 5.85 مم


الأجزاء: 354


الحاضن الجيروسكوبي يتألف من 173 جزءًا


السلسلة مصنوعة من 585 جزءًا


الأحجار: 53


التردّد: 36000 ذبذبة في الساعة – (5 هيرتز)

 

احتياطي الطاقة :لا يقلّ عن 50 ساعة

 

الوظائف


الساعات والدقائق في نافذة عرض منحرفة عن المركز عند مؤشر الساعة 12


وحدة تحكّم في الجاذبية Gravity Control ذاتية التنظيم عند مؤشر الساعة 6


مؤشر الثواني الصغير عند مؤشر الساعة 9


احتياطي الطاقة عند مؤشر الساعة 3


نظام البكرة والسلسلة الناقل للحركة fusée-chain تحت نافذة عرض الساعات/الدقائق العلبة والقرص والعقارب


مادة الصنع: الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا


القطر: 45 مم


السماكة: 14.80 مم / 21.80 مم (مع سطح من كريستال الصفير المقبب)


الزجاج وظهر العلبة: مصنوع من كريستال الصفير المقبّب المطلي بمادة مضادة للانعكاس من الجهتين، قبب لحماية وحدة Christophe Colomb

 

المقاومة للماء: حتى ضغط 3 وحدات جو


القرص: 3 نوافذ عرض ذهبية مطلية بالمينا


مؤشرات الساعات: سوداء مطلية بالورنيش


العقارب: فولاذية مزرّقة

 

الحزام والمشبك


حزام من جلد التمساح البني مع مشبك ثلاثي الطيات من الذهب الوردي

الرقم المرجعي


18.2215.8805/36.C713

 


 

أحدث الأخبار السبّاقة