طاقة النجاح

الأربعاء 10 كانون أول 2014

طاقة النجاح

أتريد أن تنجح في حياتك العملية، تفقد طاقة العمل. في حين ينسى البعض كلمة "طاقة" ، يسود الظن أن السلوك والطاقة مسؤولين عن النجاح.


إليك بعض العوامل المؤثرة على النجاح.


كيف تغيّر الأمور؟


إن كنت صاحب شركة، تأكد من أن الموظف يتفاعل مع الزبائن في الإطار الصحيح للتفكير الصائب، ما يعني الإلمام بقيمة المنتج الذي يتم تقديمه.


حين تقدم للزبون حلاً شرعياً، ركز خطواتك على تلبية الحاجات بدل اظهار اليأس.


التنافس الشرس.


يمكن أن تكون المنافسة أمراً حيوياً إلا أن النوع الشرس منها يعني السعي من خلال جميع الطرق للفوز ولو كلّف الأمر عمل السوء.


افسح المجال للتواصل بين الموظفين واعرف لمَ يود هؤلاء العمل مع فئة معينة وليس الأخرى، أي الفئة المنافسة. تأكد من حوافز الشركة للتقدم والتأكد من أنها لا تنمي حس المنافسة الشرسة.


التخلص من طاقة النقص.


سل الموظفين عن أفكارهم حول التوفير في الشركة. وتأكد من اعطائهم الأدوات اللازمة لإنتاجية أكبر وأداء أفضل.

 

من جهة سباّق، تأكد من أولوياتك وأمّن لفريق العمل الموارد اللازمة لإنجاح المشاريع الأساسية.


قد لا تدري متى عليك توسيع شركتك، لذا، اتبع حدسك وهو سيعلمك ويقودك.


إن تقدم الشركة مبني على عناصر أبعد من الطلب والتموين والربح والخسارة.الطاقة التي تجلبها أنت وفريق العمل، عوامل رئيسية لترك انطباع حسن عند الشارين والزبائن.


هذا الإنطباع يدفع أيضاً بالناس لإقامة شراكة معك. لذا، تفقد الطاقة التي تطلقها في الشركة لمعرفة ما يعيق النمو والنجاح.