كشفت شركة الساعات السويسرية IWC Schaffhausen عن أول ساعة من السيراميك المضيئة بالكامل.
ينبعث منها ضوء أزرق يسطع في الظلام لأكثر من 24 ساعة.
يتقن الحرفيون في IWC Schaffhausen مزجَ مساحيق السيراميك مع أصباغ Super-LumiNova عالية الجودة، وهي مادة مضيئة تعمل كبطارية لتخزين الطاقة الضوئية، مما يمنحها نتيجة متوهجة يمكن أن تجعل مرتديها يترك آثارًا ضوئية.
، نشرت شركة صناعة الساعات السويسرية صورة على حسابها على إنستغرام تظهر لويس هاميلتون وهو يرتدي ساعته المصنوعة من السيراميك بتقنية سيرالوم في سباق الجائزة الكبرى في موناكو، في إشارة إلى احتمال توفر الساعة في المستقبل القريب.
قامت شركة IWC Schaffhausen باختبار أول ساعة من السيراميك تتوهج في الظلام بتقنية Ceralume في غرف مظلمة للتأكد من أنها مضيئة. وقبل ذلك، أضاف فريق التصميم أصباغ Super-LumiNova عالية الجودة، التي صممتها شركة التكنولوجيا السويسرية RC Tritec، إلى المواد الخام الخزفية.
يمكن لمكوّنات الألوان هذه امتصاص الطاقة الضوئية من النور الطبيعي أو الاصطناعي، وتخزينها مؤقتًا، وإصدارها كضوء مرئي.
تقول IWC Schaffhausen أنه يمكن تكرار هذه الدورة إلى ما لا نهاية دون التسبب في صدأ المواد أو تقادمها أو تقليل سعة تخزين الضوء للساعة الخزفية.
كان التحدي الذي كان على IWC Schaffhausen مواجهته في أول ساعة سيراميك تتوهج في الظلام هو مزيج متجانس وخالي من الكتل من المواد الخام. إنها تأتي بأحجام جسيمات مختلفة، لتجنب تراكمها، استخدم مهندسو التصميم عملية طحن الكرة، والتي كان لا بد من تخصيصها لتناسب المواد الخام المستخدمة.
.تم تصميم طريقة "خبز" السيراميك في درجة حرارة عالية، وطحن جسم السيراميك الملبد، ليتكيّف خصيصًا مع الساعة المضيئة لتجنب الإضرار بخصائص التوهج والساعة
تستخدم السيارة الكهربائية ثلاثية العجلات TWIKE 5 الدواسات و"عصي التحكم" للقيادة.
دخل الذكاء الاصطناعيّ قوياً في زراعة التمور وإنتاجها في السعودية.
يُشبه قارب إيفوي وبلاتبوس الغاطس المزوّد بهيكل قارب كاتاماران ينساب فوق وتحت الماء.