اليخت الفاخر بمهبط طائرات

يبحر اليخت الفاخر من شركة Concept star trek مع مهبط للطائرات.

لاحظ مصمم اليخوت أنتوني غلاسون عناصر تصميم Enterprise Starship ، وبعد مشاهدة العرض بإفراط ، جلس ووضع رسمًا لليخت يُبحر بصريًا.

 يبرز مفهومه لليخوت الفاخرة من طراز Trimaran ، Project Enterprise ، من خلال الطوابق المفتوحة السخية التي تظهر من مفهومه.

الرفاهية في وسائل الراحة تتبادر إلى الذهن حيث يتخيل Glasson الطوابق المفتوحة مع حمامات السباحة الصغيرة والمساحات المفتوحة الكبيرة للحفلات والتجمعات.

 قد يعطي الطول الضخم البالغ 84 مترًا بالفعل إشارة إلى أن منصة الهليكوبتر المخصصة على السطح الخلفي تشكل جزءًا من مفهوم اليخوت الفاخرة. 

من هذا المنظر ، فإن تقسيمات الأرضية الشاملة ذات الطبقات والمستطيلة على غرار سفينة Star Strek Enterprise ، كل مساحة مخصصة لغرضها الخاص.

في تصميم أنتوني جلاسون ، هناك سطح مفتوح آخر على شكل حمام سباحة يرحب بالزوار قبل دخولهم المنطقة المشتركة. هنا ، يكسو الخشب الداكن الجدران بينما تلون الألواح الخشبية الفاتحة الأرضية ، مرتبة لتبدو مثل أشعة الشمس.

 في الأعلى ، نحت Glasson كوة ضخمة للسماح بدخول ضوء الشمس ، متدفقًا مباشرة في الجاكوزي الموجود في المنتصف.

 الانفتاح يتبع إشارات التصميم حيث يطوق مصمم اليخت الغرفة بالكثير من النوافذ ، مما يسمح للركاب برؤية الخارج من الداخل.

تفاجئ الغرفة المجاورة الركاب بأريكة كبيرة مخصصة لها والتي تلطف منحنيات الجدران.

 يليّن اللون الأزرق البيئة ويتيح للركاب الاستمتاع بالمناظر المطلقة للبحر. 

في الطابق التالي، تعزف قاعة الطعام نغمة مختلفة. تغمر الغرفة في محيط أكثر تطوراً وهادئًا ، مما يمنح الركاب شعورًا بالترميز.

 فرش ذات إضاءة دافئة على الأرضية الرخامية والسجاد أحيانًا يتم تسليط الضوء عليها بلمسات فضية.

يمكن لمدمني الرياضة أن يجدوا مساحة في غرفة مخصصة في أحد الطوابق ، ويضع Glasson المعدات أمام النوافذ مباشرة لتوفير مناظر طبيعية للبحر. 

أسفل صالة الألعاب الرياضية مباشرةً ، يوجد سطح مفتوح مع أريكة على شكل حرف C يرحب بأولئك الذين يرغبون في الاسترخاء أو أخذ قسط من الراحة بعد بعض التمارين الشاقة.

.عند الخروج من السطح الأمامي ، يتذكر الشكل المثلث الحاد للبدن القوارب الورقية الغريبة ذات الطرف المدبب

ينغمس مفهوم غلاسون عن يخته الفاخرStar Trek Enterprise في مشهد التصميم لسفينة العرض ، حيث تجد نفسها تطفو وتبحر في البحر بدلاً من الفراغ