ينطلق أسبوع الموضة في لندن بمبادرة نشطاء في مكافحة ظاهرة تغير المناخ الذين دعوا الى صناعة ثياب صديقة للبيئة.
وتعهد المتظاهرون المنتمون الى جماعة "إكستينكشن ريبيليون" بتعطيل أسبوع الموضة الذي يستمر خمسة أيام، حيث تقدم العلامات التجارية الفاخرة مثل بيربري وفيكتوريا بيكام وإرديم مجموعاتها للأزياء النسائية لربيع ٢٠٢٠.
هذه الجماعة دعت سابقا مجلس الأزياء البريطاني الى الغاء الحدث.
ولصق خمسة محتجين يرتدون ثيابا بيضاء تحمل بقعا شبيهة بالدماء أنفسهم على باب مدخل المبنى الرئيسي الخاص بفعاليات أسبوع الموضة.
ورقد محتجون آخرون لفترة وجيزة فوق بقعة من سائل وردي الذي يرمز الى الدم.
كارولاين راش الرئيسة التنفيذية لمجلس الأزياء البريطاني ردّت على دعوات إلغاء أسبوع الموضة قائلة:" لا تحل المشكلة من حيث الطريقة التي تحتاج الصناعة أن تتصدى بها لحالة الطوارئ المتعلقة بتغير المناخ".
وأسبوع الموضة في لندن هو المحطة الثانية في موسم الأزياء الذي يستمر مدة شهر، وبدأ في نيويورك وينتقل بعدها الى ميلانو وباريس.
يشترط تطبيق انستغرام المملوك لفيسبوك على مستخدميه الجدد تحديد تواريخ ميلادهم للالتزام بمعايير السن.
خضع اللاعب الكروي سامي خضيرة لجراحة في ركبته اليسرى ويحتاج للنقاهة ثلاثة أشهر ليعود الى الملاعب الخضراء.
تستعد منطقة بدع العشوش في الامارات لمواكبة بطولة "تحدي تلقيف"الصقارة في نسختها الأولى.