لم يستقبل محبو فيلم "الملك الأسد" (ذا ليون كينغ)بارتياح واسع النسخة الجديدة منه.
ومع أنّه طال انتظار هذه النسخة الا أنّ النقاد اعتبروا بأنّها مبهرة بصريا لكنّها غير ممتعة في طريقة تصوير الشخصيات والحبكة،وخلصت وكالة رويترز الى توصيف استقبال هذه النسخة بالفاترة.
وتعرض ديزني تقنيات متطورة تمزج بين الواقع الافتراضي والحركة الحيّة والصور الرقمية لإضفاء طابع الواقعية على الحيوانات والبيئة الافريقية للفيلم.
النقاد في تعليقاتهم الأولية اعتبروا أنّ الفيلم مخيبٌ للآمال، لكنّهم توقعوا له رواجا في شباك التذاكر، وتشير التوقعات الى أنّ إيراداته ستصل الى ١٥٠مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع، عندما يُعرض في أمريكا الشمالية في ١٩يوليو تموز.
كتب تود مكارثي في مجلة هوليوود ريبورتر:" كل شيئ هنا غير ممتع وخال من المجازفة ومحسوب بدقة بحيث يبدو مبسطا.لا توجد مفاجأة واحدة على مدار ساعتين".
يتساءل الناقد بيتر ديبروج في مجلة فارايتي:" يثير هذا سؤالا حتميا هو...لماذا كلفتم أنفسكم عناء القيام بذلك؟...الإجابة عن ذلك الدولارات".
النسخة الجديدة من بطولة بيونسيه ودونالد جلوفر في دوري نالا وسيمبا، وهي إعادة لفيلم الرسوم المتحركة الذي صدر العام ١٩٩٤ بما في ذلك الحوار الأصلي للفيلم وأغانيه الشهيرة التي لحنها إلتون جون.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.