بيعت رأس بنية اللون من حجر الكوارتزيت للملك الشاب توت عنخ آمون ب٤،٧مليون جنيه إسترليني(٥،٩٧مليون دولار) برغم معارضة مصر.
يعود تاريخ الرأس الي ٣آلاف عام، وبيع في مزاد في دار كريستيز في لندن .
يبلغ طول القطعة ٢٨،٥سنتيمتر وهي في حالة جيدة،فيها ضرر فقط في الأنف والأذن .
تم شراؤها من مجموعة ريساندرو الخاصة للفن المصري.
تمّ الحصول على هذا الرأس من تاجر الآثار هاينز حيرزر في المانيا العام ١٩٨٥.واشتراها السمسار النمساوي جوزف ميسينا (١٩٧٣-١٩٨٥)، وقيل بأنّه كان من ضمن مجموعة الأمير فيلهلم فون ثور أوند تاكسي في الستينات.
ولم يُفصح الشاري عن اسمه في حين تجمع نحو ٢٠محتجا في وقفة صامتة وحملوا لافتات مكتوب عليها :" التاريخ المصري ليس للبيع".
وتطالب مصر استعادة كنوزها الأثرية بما فيها حجر رشيد الموجود في المتحف البريطاني.
وترى السلطات المصرية أنّ هذا الرأس الفرعوني خرج من مصر بشكل غير شرعي.
. علّق مهندسون أماكن التخييم وسط جبال الشارقة من أجل ملاذ مليء بالمغامرات
أجمل المشاعر ما يكون باقتناء ساعة رولكس.
مع حلول فصل الصيف تكثر عروض اليخوت الحديثة والفاخرة والصديقة للبيئة.