مع انطلاقتها، برزت DBS Superleggera الجديدة من Aston Martin في دورٍ بطوليّ ضمن فيلمٍ جديدٍ من صانع الصّورة المبتكرة نك نايت.
وتوسطّت السيّارة قطعةً من الفنّ السينمائي المعاصر بقوّتها وشكلها الجذّاب، فأعاد نايت تخيّلها بشكلٍ حيويّ من خلال نظرته الفريدة.
لمحة عن نك نايت
ويجدر الذّكر أنّ نك نايت هو صاحب سيّارة Aston Martin ومليء بالشّغف حول العلامة، وأيضاً حول الصّور والأشكال. هو رائدٌ في عالم التصوير الرقمي وصناعة الأفلام، يدمج بين حرفيّته في تكنولوجيّات صنع الصّورة برؤيته الفريدة لتسليط الضّوء على الجماد والجمال والموضة والصّورة المتحرّكة.
تصويرٌ وإنتاجٌ وتأثيرات
ومن أجل صنع الفيلم، استوحى نايت من روح السّرعة التي تتمتّع بها DBS Superleggera، وقدرتها على دفع حدود الأداء والتصميم من خلال عضلاتها الجميلة وعزم دورانها. وقرّر نيات أن يظهر هذه المشاعر على الشّاشة من خلال تصويره وإنتاج PRETTYBIRD، في أماكن متعدّدة. وتمّ صنع مجّسمٍ ثلاثيّ الأبعاد ومعقّد للغاية من السيّارة، تمّ تحريكه في ما بعد مع انعكاساتٍ ديناميّة تتفاعل مع الموسيقى والتأثيرات الصّوتيّة.
سرعة وقوّة وتشويق
واستطاع نايت من خلال الزّوايا المتسارعة التغيير وتدخّل الكمبيوتر في حركات الكاميرا أن ينقل روح السّرعة والقوّة، جاعلاً السيّارة تخرج من الظّلام وكأنّها مجرّة بحدّ ذاتها تتّجه نحو المشاهد. ويحوّل فيلم المصوّر السيّارة إلى شخصيّة قويّة وجميلة في الوقت عينه، ناهيك عن شعور التشويق العظيم الذي يشعره الشّخص وهو يشاهد هذا الفيلم.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.