هل انتهى عهد العمالقة التقليديين في كرة القدم؟
هذا السؤال بدأ يُطرح بعد الأداء المتراجع لمنتخبات المانيا والبرازيل والأرجنتين وفرنسا والبرتغال وحتى المنتخب الإنجليزي الذي يحتاج الى "شدشدة" كما المنتخب الألماني.
فبروز منتخبات على الملاعب الروسية لا تُعتبر من أصفياء المتمرسين باللعبة كالمنتخب الكرواتي مثلا صعّب التوقعات بهوية الفائزبكأس العالم العام ٢٠١٨.
وعاد المراهنون على المنتخبات العلاقة الى مراجعة حساباتهم بعد ما شاهدوه من مفاجآت في نتائج الدورة الأولى من المونديال الروسي.
وفي هذا الاطار انقسم المعلقون الرياضيون بشأن هذه المعضلة، فمنهم من يعتبر بأنّ منتخبا مغمورا سيصل الى منصة التتويج، في حين يؤكد البعض الآخر أنّ إدارات المنتخبات العريقة ستنكب على دراسة الأخطاء والثغرات وستعالجها بضغط كبير على لاعبيها بغية انقاذ ماء الوجه.
حتى هذه الساعة، لا يبدو في الأفق أنّ المنتخبات العملاقة قدمت عروضا مشجعة، في حين بدأت ملامح التغيير تطرأ على الجمهور المصدوم والمتفاجئ بخلط الأوراق في هذا المونديال الغريب.
"السبّاق" تنصح قبل إطلاق الأحكام الصارمة إعطاء فرصة جديدة للمنتخبات العملاقة علّ وعسى.
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل