كتاب أوديمار بيغه الأول

الاثنين 14 أيار 2018 من قبل : SCHNEIDER PR

كتاب أوديمار بيغه الأول

 تعلن الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة - أوديمار بيغه عن طرحكتابها الأول على الإطلاق المخصص بأكمله لتاريخ صناعة ساعات اليد ذات التركيبات الساعاتية المعقدة، بعد بحثٍ دؤوب استمر أربع سنوات في الأرشيف والمحفوظاتوالكتابات في قسم التراث.

من أول ساعةٍ في العالم مُزودة بحركة مُكرر الدقائق (الدقاقة التي تعلن عن الوقت من خلال رنّات مميّزة) تعود إلى العام 1892، حتى إعادة إحياء التعقيدات الساعاتية في أوائل سبعينيات القرن الماضي، قامت أوديمار بيغه بإنتاج ما إجماله 550 من ساعات اليد المُزوَّدة بتركيبات ساعاتيةٍ معقدة، كل واحدة منها متفردةٌ عن البقية ومختلفة عنها: 35 من الساعات الدقاقة (مُكرر الدقائق)، 188 ساعة ذات التقويم، 307 ساعات مُزوّدة بوظيفة الكرونوغراف، و20 ساعة تضم تركيبةً ساعاتيةً مزدوجة حيث تحتوي على وظيفتي الكرونوغراف والتقويم معاً. إنها المرة الأولى التي تتم فيها مشاركة حكاية ساعات أوديمار بيغه ذات التركيبات الساعاتية المعقدة، وترسم معالم الحكاية صُوَرٌ فوتوغرافية تفصيلية، ويثريها سردٌ ضمن سياقٍ ثقافي، بالإضافة إلى وثائق تاريخية تعود إلى الجيل الأول، وصورٌ أرشيفيةٌ مع مواصفاتٍ تقنية ومعلومات عن الإنتاج.

بالإضافة إلى ما مجموعه 550 ساعة يد ذات تركيباتٍ ساعاتية معقدة، يروي لنا الكتابُ القصةَ الرائعةَ لإعادة إحياء هذا النوع من الساعات، والتي تدور أحداثهاخلال ذروة أزمة الكوارتز في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، ذلك الوقت حيث شَهِدَت صناعة الساعات تغييراً كبيراً واضطراباً مُعطلاً، بينما قامت أوديمار بيغه بالتركيز من جديد على التركيبات الساعاتية المُعقدة من الماضي، ومهدت الطريق لتطويرات عظيمة وابتكارات كبيرة خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات حتى دخول القرن الحادي والعشرين.

منذ نشأتها، سَعَت أوديمار بيغه إلى إحداث أرضية جديدة في إبداع التعقيدات الساعاتية، وفي الوقت نفسه ذهبت بعيداً إلى عمق الابتكار لتضع بامتياز لغة وجماليات التصميم.

يتوفر هذا الكتاب على موقع watchprint.com، بقيمة 150 فرنكاً سويسرياً.