إليكم الأطعمة التي تحافظ على صحة الكبد

الاثنين 24 تموز 2017

إليكم الأطعمة التي تحافظ على صحة الكبد

 

يُعتَبَر الكبد قوةً كبيرةً في الجسم وهو يقوم بمجموعة متنوّعة من المهام الأساسية ابتداءً من انتاج البروتينات وصولًا إلى تخزين الفيتامينات، المعادن وحتى الكربوهيدرات.

 وفضلًا عن ذلك، يكسر الكبد السموم مثل الكحول والأدوية والمنتجات الثانوية الطبيعية من عملية التمثيل الغذائي.

في ما يلي، نعرض بعض أفضل الأطعمة التي يجب تناولها للحفاظ على صحة الكبد.

 

القهوة

تزيد القهوة مستويات مضادات الأكسدة في الكبد في حين تقلّل الالتهاب. كما أنها تقلّل خطر الاصابة بأمراض الكبد، السرطان والكبد الدهني.

الشاي

يعزّز الشاي الأخضر والشاي الأسود مستويات الانزيم والدهون في الكبد. ومع ذلك، يجب توخي الحذر إذا كان الفرد يشرب خلاصة الشاي الأخضر إذ تسبّب الضرر.

 

الجريب فروت

تحمي المواد المضادة للأكسدة في الجريب فروت الكبد عن طريق الحدّ من الالتهاب وزيادة آليات الحماية الخاصة به.

التوت والتوت البري

التوت مرتفع في مضادات الأكسدة ما يساعد على حماية الكبد من التلف. وعلاوةً على ذلك، قد يحسّن التوت الاستجابات المناعية ومضادات الأكسدة. ولكن هناك حاجة إلى دراسات بشرية لتأكيد هذه النتائج.

 

العنب

تشير الدراسات الحيوانية وبعض الدراسات البشرية إلى أن خلاصة العنب، عصير العنب وبذور العنب تحمي الكبد من التلف، تزيد مستويات مضادات الأكسدة وتكافح الالتهاب.

الاجاص الشائك

يساعد الاجاص الشائك، الفاكهة والعصير، على مكافحة عوارض الدوار من اثر الخمرة عن طريق الحدّ من الالتهاب. كما أنه يحمي الكبد من الأضرار الناجمة عن استهلاك الكحول.

 

عصير الشمندر

يحمي عصير الشمندر الكبد من الالتهاب ومن ضرر الأكسدة في حين يزيد انزيمات ازالة السموم الطبيعية. ومع ذلك، هناك حاجة إلى الدراسات البشرية.

الخضروات الصليبية

قد تزيد الخضروات الصليبية مثل القرنبيط وبراعم بروكسل انزيمات ازالة السموم الطبيعية للكبد، تساعد على حمايته من التلف وتحسّن مستويات الدم في انزيماته.

 

المكسرات

يرتبط تناول المكسرات بتحسين مستويات انزيم الكبد لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكبد الدهني غير الكحولي (نافلد). وعلى عكس ذلك، يرتبط انخفاض تناول المكسرات بارتفاع خطر الاصابة بهذا المرض.

الأسماك الدهنية

يقدّم تناول الأسماك الدهنية الغنية بالأوميغا ٣ فوائد كثيرةً للكبد. وعلى الرغم من ذلك، يجب الانتباه إلى كمية الأوميغا ٣ والأوميغا ٦ المتناولة.


زيت الزيتون

تظهر الدراسات أن استهلاك زيت الزيتون يقلّل من مستويات الدهون في الكبد، يزيد من تدفّق الدم ويحسّن مستويات انزيم الكبد.