لا يزال هذا الملك الفرعوني يشغل الناس خصوصا بمحتويات مقبرته وأسرارها برغم انه حكم مصر قبل ٣٣٠٠سنة.
ومنذ اكتشف عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون عام ١٩٢٢ في وادي الملوك في مدينة طيبة القديمة على الضفة الغربية لمدينة الأقصر، بدأ شغف عالمي لم ينقطع إلى اليوم بالفرعون الذهبي.
ويرجع الشغف إلى سببين أولهما العثور على مقبرته كاملة دون أن تصلها أيدي اللصوص على مر العصور وما احتوته من عدد ضخم من القطع وصل إلى ٣٥٠٠ قطعة أما السبب الآخر فهو لغز وفاته شابا في سن التاسعة عشرة كما ذكرت وكالة رويترز.
يستمر المؤتمر ٣ أيام بعدما بدأ يوم أمس السبت ، ويناقش علميا مواضيع عدة منها:مومياء توت عنخ آمون ، والاثاث الجنائزي ووسائل المحافظة عليها.
يحظى المؤتمر باهتمام اعلامي واسع وبمتابعة دولية .
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل