يختبر علماء ٥٠ من الشعاب المرجانية من محيطات متعددة لاختبار سبل الحد من أضرار التلوث والتغير المناخي والصيد العشوائي.
هذه العوامل المذكورة تهدد بالقضاء على ٩٠٪ من الشعاب المرجانية بحلول العام ٢٠٥٠.
ومتوسط الحرارة المرتفع السنة الماضية أضرّ بالشعاب المرجانية في مناطق تمتد من الحاجز المرجاني العظيم في استراليا الى منطقة الكاريبي. وقضى على سلالات ضعيفة ما يهدد حركة اقتصادية بكاملها تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.
الخبراء سيختبرون تقنيات بيئية للحفاض على الثروة المرجانية ، وفي حال نجحت ستُطبّق في المحيطات كافة.
أوفي حوغ غولدبرغ مدير معهد "غلوبال كوينزلاند" كشف أنّ العمل كبير في تحديد المخاطر التي تهدد الشعاب المرجانية ولكن هناك عمل قليل لاكتشاف وسائل الحفاظ على هذه الشعاب. واعتبر أنّ الاختبارات الآن هي أول محاولة عالمية لحماية الشعاب المرجانية التي تتزامن مع محاولات فردية.
وربما شملت أساليب حماية الشعاب المرجانية فرض مناطق لحضر الصيد وخفض التلوث في المناطق الساحلية والحد من نشاطات الغطس.
HONOR Magic7 Pro تجربة الإنتاجية، والتواصل، والإبداع لرواد الأعمال العصريين
أقِم في وطنٍ ينعم باقتصادٍ مزدهر وبين شعبٍ طموح
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل