تعرّفوا على شركة Hajjnet الناشئة

في تغطية مباشرة من قمة شبكة الإنترنت في لشبونة- البرتغال، تشارك في هذه القمة العديد من الشركات الناشئة بالاضافة إلى المستثمرين الأجانب ومن بين هذه الشركات هناك شركة Hajjnet الشهيرة.

 تأسّست  Hajjnet في دبي في عام ٢٠١٢ لخلق محتوى وتقديمه فضلاً عن توفير منتجات الهواتف المحمولة وشبكة الإنترنت لتمكين المسلمين من ارضاء ايمانهم القائم على الالتزامات بشكل أكثر أماناً، أكثر راحةً وبطريقة أبلغ.

تهدف شركة  Hajjnet إلى المساهمة في "المصلحة العامة" للمجتمع ولتوحيد هذا الأخير للمساهمة في "المصلحة العامة".

تخدم  Hajjnet المستخدمين بحسب تطلّعاتهم لأداء مناسك الحج والعمرة ولتقديم الدعم لهم في الحصول على تجربة مثالية، مشاركتها والمساعدة على تبادل المعلومات التي جعلت الأمر على هذا النحو.

 يستخدم المسلمون الإنترنت للبحث عن السفر والحج والعمرة لا يختلفان عن السفر أبداً. في الواقع، يتطلّبان المزيد من المعلومات واشراك الأمور غير المعروفة أكثر من معظم الرحلات الأخرى. ويضيف الحج أو العمرة "وزناً اضافياً" إلى المسؤوليات ويدعو ذلك إلى بناء التكنولوجيا والمجتمع لدعمها.

المستثمرون في Hajjnet هم حالياً أفراد عائلة وأصدقاء يتقاسمون معتقداً في مفهوم الأعمال وفكرة أنه من خلال التكنولوجيا والمعلومات، يمكن دعم المجتمع المسلم العالمي في طموحاته لتحقيق أفضل تجربة حج وعمرة.

تجلب مجموعة المسثمرين الفريدة من نوعها في Hajjnet  أموالها الى طاولة المفاوضات علاوةً على مواهبها وخبراتها المتخصّصة.

كيف بدأت شركة Hajjnet؟

قيل في احدى المرات لأم إنه لا يمكنها الانجاب مجدداً. مرّت تسع سنوات مؤلمة عليها ومحاولة بعد محاولة، كانت تواجه الفشل وزاد ضغط عائلتها عليها ليس فقط للحمل بطفل بل بصبي تحديداً. أدّى ذلك إلى إرتفاع نسبة اليأس لديها.

قرّر والدها أن يذهب للحج مع نية الصلاة على أن تُبارَك ابنته بطفل ذكر وبعد أيام قليلة من عودته من الحج، أبلغته ابنته أنها كانت حاملاً وقاومت بذلك العلم وجميع العقبات.

وهناك أمر يجعل هذه القصة مميّزةً: هذه القصة هي قصة والدة الرئيس التنفيذي لشركة Hajjnet السيد Ali Dabaja. وكان ذلك مصدر إلهام Dabaja الرئيسي لانشاء Hajjnet، المورد رقم واحد عالمياً لكل الأمور المتعلّقة بالحج والعمرة.

للمزيد عن الشركة ، الرجاء زيارة الموقع www.hajjnet.com