تتنامى المبادرات العالمية لحماية الفيل وتأمين عيشه المشترك مع البشر.
علماء في كينيا بادروا الى وضع أطواق تبث إشارات لاسلكية على الافيال تؤمن لها الممرات الآمنة بين المنتزهات الوطنية . هذه المبادرة تتزامن مع زيادة عدد الافيال في الأعوام الخمسة والثلاثين الماضية .
ستيف جومبي مدير برامج شرق افريقيا في مؤسسة الصندوق الدولي لرعاية الحيوانات كشف ان الهدف من وضع الاطواق على الافيال هو توفير معلومات عن حركتها البرية بما يساعد على تحديد ممراتها ومناطق انتشارها كخطوة لحمايتها.
يستخدم علماء حماية البيئة المروحيات وسيارات الدفع الرباعي ، ويتعاملون مع شيوخ قبيلة ماساي لرصد حركة الفيلة في أراضي السافانا الشعبية.
في المقابل يتخوف العلماء من مهاجمة الفيلة البشر خصوصا الرعاة اذا ما خرجت الفيلة من المنتزهاة والمحميات العامة وهذا ما يغضب الاهالي الذي يعتاشون من محاصيلهم الزراعية.
لكن مشروع الطوق يقدم بيانات تسهل ردع الافيال بالاسلاك الكهربائية حول المزارع في محاولة لتعايش البشر مع الفيلة بسلام.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.