الصين تشتري 6 ملايين حمار كل عام
تناقلت وسائل الإعلام العالمية خبراً غريباً في اليومين الأخيرين عن نية جمهورية الصين الشعبية زيادة وارداتها من الحمير الإفريقية إلى ست ملايين كل عام لأغراض علمية وإختبارية.
وكانت الصين الدولة الثانية على لائحة الدول الأعلى ناتج محلي في العالم ،عمدت إلى الإستفادة مجدداً من تقنياتها المتوارثة عبر الأجيال في الطب والعلوم نظراً لتبيان فاعليتها أمام عجز بعض التكنولوجيات الحديثة في معالجة بعض الأمراض المزمنة والمستعصية.
إعتادت الصين من ضمن سلة الإستيراد السنوية لديها أن تشتري مواداً وسلعاً تستعمل في إختبارات علمية ومن أهمها جلود الحمير التي بحسب إختصاصيين آسيويين تستخدم في تركيبة بعض الأدوية المعالجة لسرطانات الدم وإنعاش الدورة الدموية وإعادة تكوين بعض الخلايا الجذعية. والخبر اليقين أن بعض الدول الإفريقية باتت تتخوف عاماً بعد عام من الطلب المتنامي للعملاق الصيني على هذا الحيوان المفيد الذي من الممكن أن ينقرض في غضون ثلاثين عاما بحسب التقديرات الأولية لو استمرت الصين في مسارها الإستهلاكي الحالي.
تبدو الدولة الصينية للوهلة الأولى وبعد الأحداث والأفكار الأخيرة التي تطرحها تتحضر لزعامة منشودة بعد عقدين أو ثلاث من الزمن وفي مختلف المجالات لما يظهر في سلوكها الإقتصادي وأساليب تعاطيها اليومي مع الأسواق العالمية...
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.