OMEGA تحتفل بتراث ضبط الوقت
كونها ضابط الوقت الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية في ريو ٢٠١٦، تستأنف العلامة التجارية الفاخرة OMEGA واجبات دورة الألعاب الأولمبية للمرة ال-٢٧ منذ عام ١٩٣٢.
وللاحتفال بتراث ضبط الوقت للعلامة التجارية، يقام معرض خاص في ميناء المحيط الطرفية في هونغ كونغ من ٤ إلى ١٠ أغسطس الجاري.
يقدّم المعرض مجموعةً واسعةً من أجهزة ضبط الوقت التاريخية والمتطوّرة على حدّ سواء ابتداءً من جهاز توقيت انقسام الثانية من عام ١٩٥٣ الذي سجّل ١/١٠ من الثانية وصولاً إلى كاميرا Scan’O’Vision MYRIA التي تظهر للمرة الأولى دورة الألعاب الأولمبية في ريو والتي يمكنها التقاط ١٠٠٠٠ صورةً رقميةً في الثانية.
كما ستُعرَض أيضاً سلسلة من الساعات القديمة والجديدة من OMEGA لدورة الألعاب الأولمبية من عام ١٩٥٦ إلى أحدث القطع التذكارية التي أطلقت هذا العام بما في ذلك ساعة "Seamaster Diver 300M "Rio 2016 ذات الطبعة المحدودة وساعات Seamaster Aqua Terra.
تُعتَبَر أقدم قطعة ساعة OMEGA Seamaster XVI بالذهب ١٨ قيراط التي تمّ تصنيعها لدورة الألعاب الأولمبية عام ١٩٥٦ في ملبورن، أستراليا. تمّ انشاء هذه الساعة للاحتفال بال-٢٥ عاماً من ضبط الوقت من دون انقطاع في دورات الألعاب الأولمبية منذ عام ١٩٣٢.
وعلاوةً على ذلك، يمكن للزوار أيضاً المشاركة في مختلف الألعاب التفاعلية في المعرض بما في ذلك فرصة أخذ الصور كرياضي فائز يقف على منصة التتويج بالميدالية.
