حملة أوميغا الإعلانية للألعاب الأولمبية ريو 2016

السبت 06 آب 2016

حملة أوميغا الإعلانية للألعاب الأولمبية ريو 2016

 

أطلقت أوميغا، شريك التوقيت الرسمي للألعاب الأولمبية، حملتها الإعلانية العالمية للألعاب الأولمبية ريو 2016.

والحملة التي تغطي المطبوعات وقطاع التجزئة والوسائط الرقمية والاعلانات التلفزيونية تركّز على أحلام اللاعبين ويشارك فيها أربعة من سفراء أوميغا في الألعاب الأولمبية وهم مايكل فيلبس، شاد لو كلو، سيرجيو غارسيا وجيسيكا إينيس-هيل.

 

"تسجيل  أحلام الألعاب الاولمبية منذ العام 1932" هو العنوان الرئيسي للحملة. ويعكس هذا العنوان التاريخ الطويل لمشاركة أوميغا كشريك التوقيت الرسمي في الألعاب الأولمبية وتفانيها في دعم وتوثيق أحلام كل المتنافسين الساعين إلى المجد.

 

الألعاب الأولمبية ريو 2016 ستكون الدورة السابعة والعشرين التي تشارك فيها أوميغا بدور الشريك الرسمي للتوقيت. على مدى 84 عاما تطوّرت العلامة وأحدثت ثورة في عالم التجهيزات التي يعتمد عليها الرياضيون وسجّلت كل نتيجة بمنتهى الدقة والاحتراف. وللرياضيين الذين بنوا آمالهم ومسيرتهم المهنية حول كل دقيقة، كانت أوميغا إسما موثوقا مع كل حركة من حركة العقارب.

 

تم انتاج الحملة بتصميم ركّز على مفهوم "العرض المضاعف". فالموضوع المتعدد الأوجه يتيح للمشاهد النفاذ الى ذهن الرياضيين، ومشاهدة أحلامهم في مراحل تطوّرها واستشعار الدافع الذي يغذي أداءهم.

 

ولتشكيل مضمون الحملة، قامت أوميغا بتصوير أربعة أفراد من سفراء علامتها. نجمة الألعاب السباعية البريطانية جيسيكا إينيس-هيل، نجم الغولف الاسباني سيرجيو غارسيا، السبّاح الجنوب أفريقي شاد لو كلو والسبّاح الأميركي مايكل فيلبيس شاركوا كنجوم أساسيين في كل إعلان. ثلاثة من اللاعبين يحملون الميداليات الذهبية، وفيلبس هو أكثر لاعب حيازة للميداليات في تاريخ الألعاب الأولمبية، لذا فعلاقتهم بالأحلام هي حقيقية جدا.

 

ولمزيد من الجودة التي تشبه الأحلام، قام شاب يافع بتسجيل موسيقى الحملة التلفزيونية حيث أعيدت صياغة أغنية "هول أوف فيم" المسجّلة في الأصل من قبل "ذي سكريبت" لتعكس الأحلام التي تحرّك الرياضيين وهم في سن مبكرة. برز هذا الشعور بوضوح عندما تحدّث مايكل فيلبس الى أوميغا خلال التصوير:

 

 

"عندما بدأت هذه الرحلة في العام 2000، هل فكّرت بأني سأكون موجودا هنا اليوم؟ لا، لكني حلمت بذلك. كنت مؤمنا بأني قادر على الوصول الى هنا ولم أتراجع أبدا. كنت في الخامسة عشر من عمري فقط، لكني جلست مع وكيلي وقلت له بأني أرغب في تغيير رياضة السباحة".

 

وفي ريو 2016، لا شك أن المزيد من أحلام الألعاب الأولمبية سيتحقق. من سيقف في أعلى كل منصة؟ الوقت فقط، وتجهيزات أوميغا ستحدّد هذا الأمر بالتحديد.

 

سيرجيو غارسيا

 

البلد: إسبانيا

النشاط: غولف

المشاركة في الألعاب الاولمبية: الانطلاقة في 2016

ميداليات الألعاب الاولمبية: في مرحلة جارية

ساعة أوميغا المفضلة: سبيدماستر دارك سايد أوف ذي مون

التصريح: "الألعاب الأولمبية... مشاركتي فيها سيكون بمثابة حلم يتحقق"

 

هذه الألعاب الأولمبية تمثّل فرصة نادرة للاعبين الحاليين. هل حلمت يوما بأنك ستفوز بالميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية؟

 

منذ أن كنت صغيرا، كنت أحبّ مشاهدة الألعاب الأولمبية، لكني لم أتصوّر يوما بأني سأكون مشاركا فيها.

خصوصا وأن لعبة الغولف لم تكن من ضمنها لأكثر من 100 عام. ولكنها اليوم موجودة ومشاركتي فيها هو حلم يتحقق.

 

كيف تعتقد أن الألعاب الأولمبية ستساعد في نمو لعبة الغولف؟

 

هناك كثير من البلدان حول العالم التي لا تمارس فيها لعبة الغولف بعد. لكن الألعاب الأولمبية ستحظى بمشاهدة المليارات من الناس وأظن أن هذه فرصة نادرة ومميزة لابراز هذه الرياضة والقاء الضوء على المتعة والتشويق اللذين تتيحهما.

إنها فرصة مهمّة للمشاركة باللعبة وتنميتها.

 

كيف كان الدعم حتى الآن من المشجّعين في إسبانيا؟

 

تبدي إسبانيا حماسا كبيرا حيال الرياضات وخصوصا الألعاب الاولمبية. وعندما يشارك رياضيون من إسبانيا، تدعمه البلد كثيرا. أنا فخور بأني سأمثّل بلادي في رياضة الغولف. إنه أمر مميز حقا.

لكني أعرف أن كل شخص في إسبانيا يحبّ مشاهدة كل أنواع الرياضة وسيشجّعون كل الرياضيين من إسبانيا بالحماس عينه.

 

 

حدّثنا عن ملعف الغولف في الألعاب الاولمبية. كيف تراه من وجهة نظرك كلاعب غولف؟

 

لم تسنح لي الفرصة بعد لتفحّصه بدقة. ولكن مما شاهدته، يبدو مميزا وربما يحتاج لبعض الابتكار والتنويع.

إنه ملعب جديد وسيبدو جديدا لكل اللاعبين. سيكون اختبار كبير نتشارك به كلنا للمرّة الأولى.

 

في العاب ريو 2016 ستطرح أوميغا لوحات جديدة لنتائج الغولف من أجل المشاهدين.

عند منصة الطابة، ستعرض معلومات كسرعة حركة العصا والمسافة. هل تعتقد أن هذا الأمر سيعزز تجربة المشاهدين؟

 

أظن أن عرض التفاصيل أمر مذهل في رياضة الغولف والتكنولوجيا الجديدة ستعزز تجربة المشاهدين. لقد اختبرنا بعض التكنولوجيا في مسابقات أخرى من دورات المحترفين وفي المباريات الأوروبية وأظن ان الأمر يلقى استحسانا كبيرا.

أنا متشوّق لأرى كيف ستتطور التكنولوجيا في ريو.

 

نرى الكثير من طرازات الموضة في رياضة الغولف. كيف يمكن لساعة أوميغا أن تعزز طرازك الشخصي؟

 

أسلوب العيش الذي أتّبعه متنوع جدا. ويمكن أن يتغير الطراز الذي اعتمده من العملي الى الأنيق أو الى المريح عندما أكون مسترخيا في المنزل.

والأبرز في عالم أوميغا أن ساعاتها تلائم كل المناسبات ويمكنني ارتداءها في كل الأماكن.

 

أية ساعة من أوميغا توصي بها شخصيا لأقرانك؟

 

لقد ارتديت العديد من ساعات أوميغا على مدى السنوات لكني حاليا أحب ساعتي سبيدماستر دارك سايد اوف ذو مون.

إذا طلب مني أحد من أقراني أن أقترح له ساعة يقتنيها، ستكون هذه من دون شك.