تعرضت المواقع الالكترونية لادارات الحكومة الاميركية لسلسلة من اعمال القرصنة فاق المعقول سنة 2015 فبلغت عمليات التعدي ال77 الف .
هذا ما كشفته هيئة رقابية في البيت الأبيض وذكرت أن الحوادث الالكترونية الكثيفة شملت سرقة بيانات واختراقات أمنية ما رفع عمليات القرصنة عشرة بالمئة عن سنة 2014, وهذا أمر خطير يحتاج الى المعالجة.
الا أنّ مكتب الميزانية في الولايات المتحدة الاميركية رأى ايجابية في هذا الكشف بأنّ الادارات الاتحادية باتت تملك قدرات متطورة في رصد الخروقات ومتابعة القرصنات وكشفها مقدمة للقضاء عليها.
وفي حين حدد مكتب الميزانية هذه الخروق بالخطرة لانتهاكها الاستراتيجيات الامنية الالكترونية قللت من خطورة هذه الخروق لانها لم تدخل الى الاماكن السرية للغاية ،أو المواقع التي تكشف الامن القومي الاميركي.
وكانت المخابرات الاميركية ،حذرت من القرصنة الالكترونية وما تشكله من خطر وتهديد للولايات المتحدة الاميركية. ولضمان الامن الالكتروني طلب الرئيس الاميركي باراك أوباما من الكونجرس الشهر الماضي 19 مليار دولار لتمويل شبكة الامن الالكتروني.
نشير الى أن أكبر خرق الكتروني في الولايات المتحدة حصل سنة 2014 حين طال الاختراق بيانات 22 مليون موظف اميركي في الدوائر الاتحادية.
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل