اعلنت Toyota طرحها للPrius في جيلها الرّابع، في أسواق الشّرق الأوسط، رافعةً من خلالها مستوى سيّارات الهايبرد الى درجاتٍ جديدة. وتعكس هذه السيّارة، وهي أولى السيّارات الهايبرد في المنطقة، رسالة Toyota الكامنة في تحسين المجتمع والانخراط في المجموعات المحليّة، وطبعاً الحفاظ على البيئة والمساهمة في حلّ مشاكلها.
وتسجّل ال Prius الجديدة تقدّماً في قلّة استهلاك الوقود، من خلال التكنولوجيّات الطويلة الأمد، ناشرةً التوعية حول الأداء العالي المستوى لتقنيّة الهايبرد والطّاقة البديلة. وما زالت Toyota السبّاقة في ابتكاراتها، منذ العام 1993، حين تميّزت بين مصنّعي السيّارات، وبحثت في تحدّيات البيئة، قبل أن تطلق الجيل الأوّل من الPrius عام 1997، المتمتّعة لأوّل مرّة في العالم بميزة هايبرد. وتحقّق الشركة اليوم، بعد 18 سنة على انطلاق سيّارتها السبّاق، مبيعاً تخطّى ال8 مليون نسخة من Prius في العالم. وتحتفل Toyota اليوم مع ال Prius 2016 ب56 عاماً من البحوث المثمرة ومجهود التطوير.
ويجتمع محرّكا الهايبرد والوقود معاً من أجل أداءٍ عالي الجودة، ويتميّز المحرّك الكهربائيّ بعدم حاجته الى الشّحن الخارجيّ، بل يشحن نفسه بنفسه أوتوماتيكيّاً من خلال كلّ مرّة يدوس السّائق على المكابح.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.