وداع DB9 من Aston Martin بنسخة GT
تختتم سيّارة DB9 الأنيقة مسيرتها التي بدأتها عام 2003 بسلاسة، قبل أن تستبدلها Aston Martin بالDB11 في نهاية عام 2016 الحالي. وتقدّم الشركة نسخة GT من ال DB9 بشكلٍ نهائيّ، مع محرّك V12 يزيد قوّة 30 حصاناً على النسخة العاديّة من الطراز، فتلامس قوّته ال540 حصان إجمالاً.
ولم تبدّل نسخة GT الكثير في تصميم السيّارة الخارجيّ، لكنّها أضافت اليها عجلات ال20 إنش، وتفاصيل ألياف الكاربون، ورموز GT الظّاهرة، محافظةً على أناقة الDB9 وجاذبيّتها.
وتتميّز هذه السيّارة التي تتحدّى الوقت بداخلها الجميل، الذي أُضيفت عليه الأنظمة التكنولوجيّة الخاصّة بالمعلومات والتسلية، واللّمسات السحريّة مثل الجلد المقطّب يدويّاً. ويمكن للسّائق تحويل نظام القيادة من العاديّ الى الرياضي في كبسة زرٍّ واحدة، وكذلك الأمر لتشغيل السيّارة وبعث الحياة في المحرّك الذي يطلق صرخة العنفوان عند تشغيله، ويعود الى سمفونيّته الشبه صامتة وقت القيادة.
وتقول Aston إنّ DB9GT تستطيع أن تنتقل من 0 الى 100 كلم/ساعة في 4.4 ثانية، وهذا يبدو منطقيّاً مع التحسينات التي خضعت لها.
تتوفّر الDB9 GT مقابل 202,775$ من Aston Martin.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.