كيف ارتبطتPorsche بالصّين؟
بدأت قصّة Porscheوالصّين عام 1955، مع خمسةٍ من طرائزها في هونك كونغ، واليوم، بفضل الشراكة مع Jebsen Motors، تنتشر Porscheفي تسعة مراكز لها في البلد. وتتقاسم الشركتان المذكورتان القيم والأهداف، تكاتفتا خلال السّتين سنة من الشراكة، من أجل تخطّي الأوقات الصّعبة، وستتعاونان مستقبليّاً من أجل مواكبة التزليد السكّاني وتزايد الطّلب على سيّارات Porsche.
عام 1954، التقى مايكل جيبسين فيري بورش، وولدت فكرة التصدير الى الصّين. أوّل التزامٍ كان بخمسة سيّارات لعام 1955، لأنّ هونغ كونغ لم تكن كبيرة ولم تتضمّن الكثير من الطرقات. وبعد عشرين الى ثلاثين عام، توسّعت السّوق لتطال مئة سيّارة، وتوسّعت أيضاً مجموعة Porscheلتتضمّن الBoxsterوالCayenne. واستمرّ التطوّر حتّى أيّامنا هذه، فأصبحت الصّين ثاني أكبر سوقٍ لPorsche.
وانتقلت الشراكة من الآباء الى الأبناء، وتحدّرت لثلاثة أجيال. ويتحدّث ابن المؤسّس، هانز مايكل جيبسين، عن سيّارته الPorscheالمفضّلة، قائلاً: "من الصعب اختيار سيّارة واحدة لأنّ Porscheتقدّم العديد من السيّارات الرّائعة. لكنّني اشتريت سيّارة 911 Speedsterفي عيدنا الأربعين عام 1955، وهي مطليّة بلون المشمش المميّز. واقتدتها من ألمانيا الى الدّانيمارك في ليلةٍ واحدة، لن أنساها في حياتي."
إذاً تربط Porscheبالصّين علاقةٌ تاريخيّة وعائليّة، تتميّز بالدّيناميكيّة وبقدرة التكيّف مع الظروف. وستستمرّ الشراكة بقيادة الطريق نحو مستقبلٍ باهر وابتكارات مكلّلة بالنجاح.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال