مصر تسعى لدعمٍ خليجي جديد...
ما يمكن القول في هذا السياق أنّ أوضاع مجلس التعاون الخليجي ليست بأفضل حال هي الأخرى. فبعد تراجع سعر النفط الخام بنسبة 62% وإنخفاض العائدات الحكومية لدول الخليج العربي والحرب التي يقودها التحالف العربي في اليمن ، ستكون المساعدات ليست كما هو متوقعاً . الجمهورية المصرية فتحت كذلك أبواباً أخرى للدعم ، فهي تعمل للإستحصال في الوقت عينه على ما يقارب 1.5 مليار دولار كضمان قروض من البنك الدولي ، لكنّ العائق الأكبر هو في تراجع الدعم الأميركي المباشر العسكري والمالي بعدما كانت الولايات المتحدة الأميركية تدعم مصر بما يقارب الست مليارات دولار سنوياً واليوم تراجع هذا الدعم إلى النصف تقريباً
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل