خمس تكنولوجيّات خفيّة في الDiscovery Sport

الأربعاء 02 كانون أول 2015

خمس تكنولوجيّات خفيّة في الDiscovery Sport

 خمس تكنولوجيّات خفيّة في الDiscovery Sport

 

جذب اللّاند روفر Discovery Sportحتّى الآن 40,000 زبونٍ من 170 سوقٍ عالميّ، بفضل جمعه للتصميم العصري، العمليّة، والهندسة المتقدّمة.

 

وتنخرط التكنولوجيا المتطوّرة في هذه اللّاند روفر على عدّة أصعدة، مثل شبكة الاستشعارات التي تقيس أيّ شيء، من قوّة أشعّة الشمس الى نوعيّة الهواء داخل السيّارة... وغيرها من التكنولوجيّات التي سنعدّد خمسةً منها.

 

-   كما ذكرنا، تتضمّن هذه السيّارة استشعارات لقياس قوّة أشعّة الشّمس كلّ 200 جزءٍ من الثّانية، فتعدّل أوتوماتيكيّاً بالمكيّف من أجل التعويض عن غياب أو زيادة هذه الأشعّة.    

 

-    ميزة Dual Zoneللمكيّف تهتمّ بنوعيّة الهواء داخل السيّارة، مثل رطوبته، تلوّثه، ونقاوته، وتعمل على تحسينه أوتوماتيكيّاً.    

 

-    تغطّي كاميرا خاصّة الطريق وتتحقّق من عدم وجود أي عوائق حتّى 50 متراً، معلمةً السّائق بأي خطرٍ قد يتعرّض إليه، خصوصاً إذا غفل الأمر عنه.

 

 -    تتحكّم ميزة High Beam Assistبالضّوء العالي للسيّارة، تخفضه بسرعةٍ عند قدوم أي سيّارة مقابلة، من أجل تجنّب الحوادث النّاجمة عن المصابيح الأماميّة المزعجة. ومن جهةٍ أخرى، تحرص التكنولوجيا عينها على ألّا تزعج مصابيح السيّارات التّالية للDiscovery Sportبضوئها القويّ، فتعدّل على أساسه لون المرآة الخلفيّة، فتصبح داكنة حين يكون الضّوء قويّاً.    

 

-   الActive Drivelineتساعد السّائق وقت القيادة، حين يشعر أنّ السيّارة تفقد ثباتها وتمسّكها بالأرض، فينقل الدّفع من أمامي الى رباعيّة في أقلّ من 300 جزء من الثّانية، للمحافظة على سلامة السّائق.