خيارات واسعة لقمصان الموسم الجديد

السبت 22 آب 2015

خيارات واسعة لقمصان الموسم الجديد

نحن على موعد في الخريف مع مجموعتين جديدتين من قمصان لندن والتصاميم المحدودة لتكمّل مجموعة بذلات وأكسسوارات الموسم الجديد، ولنقدّم لكم خيارات أوسع في مجال تنسيق الملابس.

 

في حين تشمل مجموعة قمصان لوين الأساسية كل تلك التصاميم الكلاسيكية التي دائماً ما يطلبها العملاء، تضفي مجموعتا لندن والتصاميم المحدودة – المتوفرتان بالقصّتين الضيّقة والمفصلّة – نفحة جديدة في بداية كل موسم لتعكس أجدد صيحات الموضة. لتكون من أكثر القمصان ابتكازًا على التصميم المميّز التي نقدمها.  

 

مع مجموعتي لندن والتصاميم المحدودة، أحببنا تجربة ألوان وتصاميم جديدة كإضافة شكل طوق جديد أو كمّ متّسق القصّة.

 

تُصنع هذه التصاميم بأعداد قليلة جدًا فتنفذ سريعًا من الأسواق. ونحرص على تحديث المجموعة طيلة أشهر فصل الخريف وحتى شهر ديسمبرمن أجل توفير خيارات جديدة على الدوام.

 

تطغى الألوان الخريفية على المجموعة الجديدة وتشمل الألوان الحمراء الداكنة والبرتقالي الداكن الغني، وتتخلّلها درجات الأزرق الخافتة والأخضر الطبيعي. تتميّز مجموعة هذا الموسم الجديد بغناها إذ يصل عدد التصاميم المتوفّرة إلى 24 تصميمًا جديدًا.

 

وأصبحت أولى القمصان متوفرة في المتجر وعبر شبكة الإنترنت ابتداءً من 3 أغسطس، ونشهد نوعًا من التداخل بين الرسمي وغير المتكلّف، مع تقديم القمصان الجديدة بالمربّعات الرمادية، والزرقاء، والحمراء.

 

تختلف هذه القمصان كل الاختلاف عن القمصان بالمربّعات التي ترتديها للاسترخاء في عطلة نهاية الأسبوع، إذ تُخاط كل قطعة بالمربّعات من مجموعة لندن بفخامة مع طبقة دقيقة لزيادة النعومة وياقة جديدة صُمّتم حصريًا لهذه المجموعة.

 

وتتوفّر معها أيضًا مجموعة جديدة من قمصان المدراس بالمربّعات الملوّنة وأخرى متنوّعة من مزيج الغزل القطني مع لمسة نهائية محبوكة خفيفة وجميلة لإضفاء جاذبية أكبر.  

 

وستتوفّر أيضًا في أغسطس طبقة جديدة ومميّزة جدًا استخدمناها على عدد محدود من قمصان مجموعة لندن. تغطّي هذه التركيبة السحرية القطن بطبقة ناعمة حريرية، وتضفي طابعًا باليًا شبه حقيقي على هذه القمصان الضيّقة أو المفصلة. تتميّز هذه القمصان بنعومتها والراحة التي توفّرها إلى جانب درجة لمعان خفيفة، وهذا ما يساعد على سهولة كيّها.

 

يبقى الاهتمام بالتفاصيل من أهم ميّزات موسم خريف/ شتاء 2015. ترقّبوا بشكل خاص قصّات الطوق الجديدة ضمن مجموعة التصاميم المحدودة، التي لا تخلو من الأناقة في حال قرّرتم الاستغناء عن ربطة العنق.  

 

أضفنا إلى مجموعة القمصان البيضاء الشهيرة بالياقة التقليدية والمقطوعة، ياقة جديدة مع جانب أمامي أقصر وخياطة تساعد على تثبيته على أكمل وجه بحسب رأينا.

 

أًضيفت ألوان جديدة على مجموعة القمصان الرسمية الجديدة بالمربّعات وجمع القميص المقلّم ذو الطوق المثبّت بدبّوس باللون الأزرق السماوي الجديد بين التصميم المعاصر واللمسات التقليدية السخية بأسلوب أنيق.

 

يصل عدد الخيارات مع الإضافات الجديدة ضمن مجموعة القمصان بالقصّة المفصلّة إلى 20 تصميمًا مختلفًا للقميص بالقصّة الضيقة، وتشمل تصميمًا واحدًا بطرف كمّ مزدوج لارتدائه مع أزار كمّ. واُضيف قميص سهرة جديد بالقصّة المفصلّةإلى قميص مارسيلا الرسمي بالقصّة العادية الكلاسيكي، وذلك بالتزامن مع المناسبات والاحتفالات.

 

يبرز في فئة القميص الرسمي غير التقليدي قميص عنابياللون وحريري المظهر يُرتدى مع ربطة عنق الفراشة، مع شفّة أنيقة تغطّي الأزرار وطوق عال ٍمغطّى بطبقة ناعمة لراحة قصوى.

 

عن (تي.إم.لوين)


افتُتح أول متجر لـ"تي.إم.لوين" في شارع جيرمين في لندن عام 1898 وكان تاجر التجزئة البريطاني يزوّد عالم الأعمال بأجود أنواع القمصان والبدلات والأكسسوارات منذ ذلك الحين. بعد أكثر من قرن على اعتبار المؤسس طوماس مايز لوين الرائد الأول لـ"القميص السترة" الأصلي، الذي ما زال الملايين يرتدونه في كلّ أنحاء العالم اليوم، تستمر تي.إم.لوين باستخدام الكثير من تقنيات التصنيع التقليدية والموثوقة نفسها. وما زالت الحرفية الممتازة والخيار والقيمة مقابل المال القوى الدافعة لاستمرار العلامة التجارية.



يستمر فريق التصميم الخاص بالشركة اليوم بتوسيع محفظة منتجات لوين التي تشمل الآن مجموعة متنوعة من الملابس غير الرسمية ومجموعة أساسية عصرية من القمصان والبلوزات والقطع المنفصلة والملابس الخارجية والفساتين والأكسسوارات الأساسية لامرأة اليوم العصرية والمهنية. توفّر تي.إم.لوين أيضاً ملابس رسمية لبعض أكبر الأسماء في الرياضة، من ضمنها فريقَي إنكلترا للكريكيت للرجال والنساء والاتحاد الويلزي للرجبي وفريق مانشستر سيتي لكرة القدم. اليوم، تملك علامة تي.إم.لوين 89 متجراً في المملكة المتحدة وتعتزم افتتاح المزيد من المتاجر العالمية في مختلف أنحاء العالم، من ضمنها أوروبا وآسيا وإفريقيا وأستراليا.