بوم ايه مرسييه ومهرجان تاورمينا السينمائي 2015

الأربعاء 15 تموز 2015

بوم ايه مرسييه ومهرجان تاورمينا السينمائي 2015

 

شاركت شركة الساعات السويسرية بوم ايه مرسيه في الدورة الحادية والستين لمهرجان تاورمينا السينمائي وكرّمت كوكبة من النجوم العالميين بساعات من مجموعتي  "ﭙروميس" و"كليفتون".


نال كلّ من السيد آلان زيمرمان الرئيس التنفيذي لشركة بوم ايه مرسييه ومدير العلامة التجارية لدى الشركة في ايطاليا السيد بيـﭙـي أمبروسيني شرف تقديم الجوائز لأربعة من أبرز النجوم في مسرح "تياترو انتيكو" الشهير، فتسلّم كلّ من الممثل العالمي روﭙـيرت ايـﭬـيريت والممثل الايطالي فرانشيسكو سيانا ساعة من مجموعة "كليفتون" من بوم ايه مرسييه في حين تمّ تقديم ساعاتين نسائيتين وانيقتي التصميم من مجموعة "ﭙروميس" إلى الحائزة على جائزة الاوسكار سوزان ساراندون والجميلة آنا ﭬال.


وقال آلان زيمرمان في هذه المناسبة: "تحتفل الدار بلحظات الحياة، ولكنها تجسّد ايضاً نمطاً فريداً للحياة نجده بشكل نموذجي على معاصم الرجال والسيدات الناجحين."


ثمّ استضافت حفل عشاء في منتجع "لابلاج" تاورمينا اختتاماً لفعاليات المهرجان. وساهمت البانوراما الخاطفة للأنفاس والإطار الراقي في زرع البهجة وسط أكثر من مئتي ضيف، من بينهم عدد كبير من الوجوه الرائدة في أوساط الأعمال ووسائل الإعلام وصناعة الساعات.


حول بوم ايه مرسييه


تأسست شركة الساعات بوم ايه مرسييه المنضوية تحت مجموعة ريتشموند منذ 185 سنة تشهد خلالها الدار زخماً متواصلاً في الانتاج يجسّد التميّز في صناعة جميع ابتكاراتها استناداً إلى شعار ثابت وبسيط وضعه مؤسسوها: "لا تقبل سوى بالكمال، لا تصنع سوى ساعات من أعلى مستويات الجودة." وتضمّ المجموعات الحالية مجموعة أنيقة من ساعات "كليفتون" التي تتميز بطابع عصري ومجموعة "كايبلاند" الرجالية التي تجمع في تصميمها بين الأناقة والطابع الرياضي ومجموعة "كلاسيما" المصممة لتناسب احتياجات كلّ عصر والمجددة مؤخراً ليستخدمها الرجال والسيدات معاً إضافة إلى مجموعة "هامبتون"  ذات الشكل المستطيل. أما الساعات المصممة للسيدات فتقدمها الدار في مجموعة "لينيا" الجريئة والمتلألئة ومجموعة "بروميس"، في عرض جديد يجسّد مزيجاً راقياً  من الأناقة والفخامة.   

 

ويتجسّد الوقت المأسور في ساعة بوم ايه مرسييه بشكل أساسي من خلال لحظات نادرة واستثنائية تبرز مراحل الحياة بما فيها حفل زفاف، عيد ميلاد، ذكرى سنوية أو نيل شهادة. وتحتفل الدار بها كشاهد ينبض بالحياة على هذه اللحظات التي لا يستطيع المرء نسيانها لغناها بالانفعالات. ساعات بوم ايه مرسييه هي هدية تنقل المشاعر العميقة، ورمز دائم على المعصم لضمان بقاء كلّ حدث سعيد في ذاكرتنا.


www.baume-et-mercier.com