هل الإستثمار في الإقتصاد القطري مجدٍ ؟
تقدّم الدولة القطرية نفسها كقوّةٍ إقتصادية صاعدة ومؤثّرة في منطقة الخليج والشرق الأوسط. فهي من أهمّ الدول المنتجة للنفط والغاز حول العالم وقد إستفادت من تلك الموارد والإيرادات المتأتية عنها ، لتمكين أنشطة أخرى وقطاعات إقتصادية جديدة تساهم إلى حدٍّ في إستدامة التنمية الإقتصادية والبشرية.
ومن أجل إستقطاب الإستثمارات إلى القطاعات الجديدة، ( السياحة، التكنولوجيا، المصارف...) قدّمت الدولة القطرية مجموعة من المحفّزات الضريبية والإقتصادية كإلغاء الرسوم الجمركية على إستيراد التجيزات والمعدّات وإلغاء الرسوم الجمركية على الصادرات في الوقت عينه.
وقد أمّنت بالتوازي منافع أخرى مثل إلغاء الضريبة المباشرة على الأجور وتطوير خدمات الإتصال وتحديث البنى التحتية بمختلف أشكالها (الطرقات، النقل، الجسور...)
مؤخّراً، عمدت الحكومة القطرية إلى وضع خطة تنموية-إقتصادية بعيدة الأمد (15 سنة) بهدف تحقيق تنمية بشرية مستدامة وذلك عبر تحسين المستويات والمناهج التعليمية ، إرساء العدالة الإجتماعية بين الناس لجهة تأمين المستلزمات الأساسية للمواطنين دون إستثناء ووضع رؤية إقتصادية ترتكز على ديمومة المداخيل في المستقبل وحماية البيئة.
انطلقت رانج روفر في رحلة برية ملحمية الى الأسواق.
تستخدم نيوم الطائرات الشراعية الكهربائية التابعة لريجنت للنقل المائي.
تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.