على مدى العقود القليلة الماضية تعثّرت لوتس في ظل وجود مكلارين النارية وفيراري ، وبورش، السبّاقين في سباقات السيارات و الإنتاج، والخدمات الهندسية والربح.
خلال العامين الماضيين تكبدت لوتس وحدها ما يقرب من 400 مليون دولار من الخسائر. منذ عام 1998، لم تربح لوتس إلّا في أربع سنوات فقط.
في منشأة لوتس، السنة الماضة، قام المسؤول في الشركة غيلز بمبادرة، وطلب من مهندسيه تنفيذ منتجات لطرحها في السوق في غضون عام. هدفه: الكشف عن الجيل المقبل من سيارات لوتس في معرض السيارات في جنيف في شهر آذار- مارس من عام 2015.
إعترف غيلز أن هذا الطلب أدّى إلى قرارات مؤلمة. فهو قد صرف 25 بالمئة من العاملين ليبقى 1250 موظفاً لصناعة 1296 سيارة.
بعد ذلك، أصبح غيلز البائع خصوصاً بغياب التجار أو الوكلاء في باريس ولندن وميلانو وأبو ظبي.
بعيداً عن الحلبات، ابتكرت الشركة سيارات خفيفة ومبتكرة بناءً على مبادىء Colin Chapman. وكانت أيضاً المحركات مزوّدة من قبل تويوتا وجنرل موتورز وفورد.
لخرق السوق، على الشركة تقديم البدائل اللامعة والحصول على الأرباح من خلال إنتاج 3000 سيارة وبيعها في 2016.
."أطلقت ميتا"نظارات راي-بان الذكيّة في الإمارات مع دعم الترجمة الفورية والذكاء الاصطناعي
مجتمع ساحلي راقٍ ومتكامل
Super Hybrid REEV والسيارات الكهربائية بالكامل