التطبيقات هنا...لتبقى

بحسب Invisonapp.com، وهي شركة تساعد مصممي التطبيقات في تبسيط عملية النمذجة:هناك عدد من المؤشرات الإيجابية لمستقبل التطبيقات.

من الأسباب الدالّة على بقاء تطبيقات الجوال:

تدفّق الأجهزة المحمولة.

الأجهزة النقّالة مُصمّمة حول التطبيقات. في حين أنّ الجهاز الفعلي قد يبدو جميلاً بأنظمة التشغيل والتقنية العالية، إلاّ أنّ التطبيقات هي ما يرغب به الناس. وقد صُمّمت الأجهزة النقّالة للعمل مع تطبيقات، فقط من خلال استخدام هذه البرامج التي تمكّن المستخدمين فتح الإمكانات الكاملة للأجهزة. إذا توقفت التطبيقات عن الوجود، يتوقّف جزء من سوق الهاتف المحمول. ونتيجة لذلك، تستمر شركات التكنولوجيا في ابتكار التطبيقات .

البساطة والكفاءة.

يدور كل شيء في عالم الأعمال حول الكفاءة – والتطبيقات تعزّز الكفاءة. سواء كنت الرئيس التنفيذي لشركة فورتشن 500 أو أم توصل أطفالها إلى صالة التمارين، هناك دائماً تطبيق لجعل الحياة أسهل.

التفرّد.

يحب الجميع أن يشعر وكأنّه جزء من عالم مميّز. تطبيقات الجوال - سواء مباشرة أو غير مباشرة - تعطي الناس الفرصة ليشعروا بالإنتماء. سواء كان ذلك الترابط من خلال لعبة سخيفة او تحميل تطبيق كجزء من برنامج عضوية محدد. تجعل التطبيقات الناس يشعرون أنّهم ينتمون إليها.

الفورية.

الميزة الرئيسية لأجهزة الهاتف المحمول، والإنترنت، والتكنولوجيا الحديثة هي الفورية. يريد الناس المعلومات ويريدون ذلك الآن. تطبيقات الجوال مريحة للغاية ومتاحة دائماً عندما تكون في حاجة إليها. وفي ظل استمرار تطبيقات الجوال في التطوّر والنمو، يصبح هذا الطلب الملحّ أكثر وضوحا من خلال تصاميم جديدة، وإمكانات كبيرة.

إمكانيات غير محدودة.

إذا وصل المطوّرون إلى حائط مسدود من حيث الخيارات والإبداع، لربما كانت حجّة لنهاية ثورة التطبيق المحمول. ومع ذلك، لا تلوح نهاية في الأفق. يجري باستمرار تطوير إمكانيات تطبيقات الجوال والأفكار الجديدة. قدرات تكنولوجيا الهاتف النقّال متقدمة بحيث على المطوّرين العمل لسنوات . وهذا يعني أن فرصة النمو لا حدود لها.

إنترنت الأشياء. 

على مثال إنترنت الأشياء (IOT) ، من الواضح أنّ الإتّصال عبر الجوال هو المستقبل. يعزّز هذا ببساطة الأفكار التي تمّ ذكرها في وقت سابق .