اوميغا Omega وعالم الإبحار
Omega وعالم الأبحار.
مما لا شك فيه ان أوميغا وتحفها الفنية ( الساعات) على علاقة وطيدة مع البحر.
لقد أنتجت أولى ساعات الغواصين , الحاصلة على شهادة مصدقة لدقة قياس الوقت خلال الإبحار.
هذه العلامة التجارية ظلت لفترة طويلة, وبفضل اختيار البعض, من أكبر الأسماء فى عالم الإبحار.
كان هناك ارتباط بين الإبحار وضبط الوقت منذ ان كان يعتمد البحارة على الكرونومتر البحري والدقة العالية للملاحة. والجدير بالذكر أن OMEGA هي الشركة الوحيدة إالتي أنتجت ساعة اليد و الحاصلة على شهادة الكرونومتر البحرية.
على الرغم من ان التكنولوجيات الجديدة مثل أنظمة الملاحة الفضائية , طغت على ساعة اليد OMEGA البحرية (الكرونومتر)، الاّ انّه لا يزال هناك طلب قوي على ساعات Seamaster القوية والمقاومة للماء منOMEGA .
وحافظت هذه العلامة التجارية على موقعها البحري والقوي كراع ومنظم رسمي للبحّارة و الأحداث البحرية.
عام 1995 توطدت العلاقة بين Omega وفريق نيوزيلندا,عندما أصبح بيتر بليك سفيرا للعلامة التجارية.
وبعد ان تقاعد بيتر بليك من الفئة الفنية، واصلت Omegaدعمه كمقدم رئيسي لمشروع blakexpeditions - حتى وفاته المبكرة في عام 2001.
دين باركرالذي هو ربان ETNZ ، سار على خطى بيتر, ليس فقط مع فريق نيوزيلندا، بل كمدافع عن صحة المحيطات.
و هوسفير هذه العلامة التجارية Omega منذ عام2001.
راسل كوتس الذي أصبح قائد الفريق الروحانى في نيوزيلندا خلال منافسات كأس أمريكا في سان دييغو في 1995
فاصبح ايضا سفير ماركة Omega في عام 2005, عندما كان يشارك في مسلسل.RC-44 .
كما تتمتع أوميغا ايضا بشراكة طويلة مع سولو, مالكة اليخت Ellen MacArthur ، وفي 7 شباط 2005, كسرت الرقم القياسي في الإبحار حول العالم خلال 71 يوما و14 ساعة و18 دقيقة و33 ثانية.
وفي الآونة الأخيرة، عملت بنشاط مع عالم البيئة والمخرج Arthus Bertrand ,على عدد من المبادرات الناشئة إلى رفع الوعي الصحي في المحيطات.
واحدة من السمات البارزة هي الفيلم الوثائقي ,كوكب المحيط , من اخراج Arthus Bertrand و Pitiot Michaelبالتعاون مع أوميغا.
كما وان هذه العلامة التجارية هي أيضا تعمل بشكل وثيق مع منظمة goodplanet ,أسسها Arthus Bertrand لخلق مواد صمّمت خصيصا لتذكرنا بأن الإشراف على محيطاتنا هي مسؤولية مشتركة من قبل الجميع على الأرض.
