تكنولوجيا ترسم مستقبل الطب

الثلاثاء 02 كانون أول 2014

تكنولوجيا ترسم مستقبل الطب

تكنولوجيا ترسم مستقبل الطب من خلال الألعاب والتواصل مع المريض والأدوات التي تسهل حياة المختصين والمرضى على حدٍ سواء.

 

الألعاب

يمكن الجمع بين المرح والألعاب في التطبيقات الخاصة بالصحة وبالتالي يحفّز ذلك المريض وتُجمع البيانات لاتخاذ القرارات المتعلقة بالسلوك اليومي الذي يساهم في صحة جيدة.

 

تقوية المريض

على المختصين إشراك المرضى في عملية الاهتمام بصحتهم، تساعد التكنولوجيا الجديدة المختصين في التعامل مع المريض على أنه كائن حي بدل امضاء الوقت في تقصي المعلومات. بالتالي يشارك المريض المختص في عملية الاهتمام بصحته.

 

 العلاج عن بعد

تسمح خدمات التكنولوجيا المبتكرة للعناية المنزلية للأطباء والمرضى في التواصل الدائم لإنقاذ الحياة والتخفيف من الأعباء المادية.

 

طرق تعليم مجال الطب

تخلق الصالات الرقمية تواصلاً بين الطلاب والمختصين في الرعاية الصحية للوصول إلى معلومات مفيدة.

 

الجراحات الآلية الروبوتية

تعزز العمليات المدعومة بالآلية الروبوتية الجراحات وستتمكن الروبوتات من إجراء عملية دقيقة بالدقة التي يقوم بها الجرّاح.

 

اجهزة الاستشعار الجسدي

ستتمكن اجهزة الاستشعار الصغيرة جداً من جمع البيانات من دون عرقلة الحياة اليومية، تحسّن الحياة وتولّد المعلومات الضرورية.

 

الماسح الطبي المحمول المشخص للأمراض

إن الماسح الضوئي الذي شاهدناه في فيلم "ستار ترك" سيتحول إلى حقيقية. يتم تشخيص المرض وتنقل المعلومات إلى الجهاز المحمول ويمكن القيام بهذه العملية من المنزل.

 

التكنولوجيا البيولوجية الذاتية

تولد التكنولوجيا المنخفضة الثمن وروح الذاتية جيلاً من العلماء والمهندسين الذين لا يرون حدوداً للأبحاث. تظهر المختبرات البيولوجية الشعبية في كل الأماكن في العالم وتجمع بين المبتكرين والهواة ومحبي العلم والمعدات. سيساعد علم التكنولوجيا البيولوجية في ايجاد حلول تغيّر سير المسلك الطبي الحالي.

 

ثورة الطباعة ثلاثية الأبعاد

تستطيع آلات الطباعة الثلاثية الأبعاد صناعة المعدات الطبية وحتى الأدوية.

ستلعب أيضا دورا حيويا في مجال الطب التجديدي، لخلق الأنسجة مع الأوعية الدموية والعظام وصمامات القلب والغضروف، والجلد الاصطناعي، وحتى الأجهزة. مع زيادة القدرة على تحمل التكاليف وتوافر المصادر الهندسية، تطبيقات طباعة 3Dواسعة جدا ومفيدة.

 

الأطراف الصناعية

تستخدم الأطرف الصناعية لمساعدة اولئك الذين يعانون من شلل نصفي على المشي. من خلال التدقيق والتحكم بالمنتج، يمكن فتح صلة وصل بين الطرف المصطنع والدماغ. أما التحدي الأكبر للشركات فهو صناعة أجهزة لجميع أنواع حركات الأيدي والأقدام.