دار زينيت وفرقة رولينغ ستونز: خمس نجوم يُحتذى بهم....

السبت 21 حزيران 2014

 دار زينيت وفرقة رولينغ ستونز: خمس نجوم يُحتذى بهم....

تعمل “zenith”الدار المصممة لحركة ساعة El Primero في العام 1969، كفريق واحد مع نجوم فرقة الروك البريطانية الشهيرة رولينج ستونز، لإطلاق كرونوماستر جديد El Primero Chronomaster 1969

وجاء هذا الاعلان من قبل جان كلود بيفر، مدير مجموعة LVMH فرع الساعات وتوم بينيت، الرئيس التنفيذي لـ"برافادو"، مجموعة الموسيقى العالميّةقسم الترويج العالمي. ستكون هذه الساعة  الأولىفي سلسلة محدودة  من الساعات التي ستصدرها Zenith.

 

هذه المجموعة المحدودة المؤلفة من 250 قطعة هي مزيج ذكي من هوية "زينيث" ورولينج ستونز. وبالتالي فإن عدّاديّ الكرونوغراف، 30 دقيقة عند مؤشر الساعة الثالثة و 12ساعة عند مؤشر الساعة السادسة، قد زُينت بنفس ألوان الموديل الأصليEL Primero  لعام 1969، واللونان هما الأزرق الغامق للطراز السابق والرمادي (الأردوازي) للطراز اللاحق. و كرونوغراف الساعة  12 مزيّن أيضا بشعار رولينج ستونز المعروف، رسم  الشفتين واللسان الأحمر الشهير. وترتبط هذه الألوان التاريخيّة بالنافذة الأيقونيّة الموجودة في الميناء فوق قلب الساعة النابض، وهي علامة زينيث الفارقة. على ظهر العلبة، كريستال سافيري محفور عليه  شعار  الفريق ومنقوش عليه "طبعة رولينج ستونز" يكشف عن حركة أل بريميرو4061 ، وهي أدق آليّة ميكانيكية في العالم تُنتج بكميات وتعزف الوقت على تردد عشر ذبذبات في الثانية، (توقيت عشر الثانية).

 

بالنسبة لجان كلود بيفر، كان التفكير الثوري سبب ولادة حركة كرونوغراف  El Primero في العام 1960 توقيت عشر الثانية. هذا التفكير الإبداعي نفسه أنتج "البلوز" وموسيقى الروك أند رول. زينيث وفريق رولينج ستونز كلاهما اليوم أسطورة حية. فلا عجب أنهما التقيا. 

 

وقد علق فريق رولينج ستونز قائلاً:'' نحن سعداء كفريق بالتعاون مع "زينيث"  ،هذه الدار الرائعة،  وذلك في خلال جولتنا “14 On Fire”. وأضاف بينيت، "نحن مسرورون للعمل مع زينيث لإطلاق إصدار محدود من ساعات رولينج ستونز بينما نواصل دعم رولينج ستونز في الوصول إلى القاعدة الجماهيرية، وهذه التحفة الفنية ستجذب عشاق رولينج ستونز وكذلك هواة جمع الساعات العريقة ".

 

مع هذه الشراكة الجديدة، يأتي شعار زينيث "اتبع نجمك الخاص" في محلّه، ليرافق الفريق خلال جولته“14 On Fire”  حول العالم . وستكون هذه فرصة لإعادة تأكيد قيم الأصالة والجرأة والمتعة وتقديم هذه التحفة الفنية الجديدة لجمهورمن الجيل الجديد. حتى بعد خمسين سنة من عزف موسيقى الروك، لا تزال فرقة رولينغ ستونز مستمرة في إطلاق العنان للإنفعالات الرائعة  وللحماسة